الصفحه ٨٦ : يا أعلى منْ كلِّ عليٍّ ، يا أسنى منْ كلِّ سنيٍّ ، يا أبهى منْ كلِّ بهيٍّ ، يا
أنورَ منْ كلِّ منيرٍ
الصفحه ٢٩ : الذي يقدر على كشف الضر والبلوى ، ويقال لرقيق القلب من الخلق : رحيم ، لكثرة وجود الرحمة منه بسبب الرقة
الصفحه ٢٤ : أن أضع عبارة رابعة مشتملة على أسماء العبارات الثلاث ، مع الإشارة إلى شرح كلّ اسم منها ، من غير إيجاز
الصفحه ٢٧ : عددهما
على حروفه الأربعة ، وضربت ما يخرج القسمة فيما له من العدد في علم الحروف ، يكون عدد
الأسماء الحسنى
الصفحه ٤١ : ، وصنف المسند على حدته ، وأحاديث كل رجل من الصحابة والتابعين على
حدته ، مات سنة ( ٢٢٣ هـ ) وقيل غير ذلك
الصفحه ٧ :
من باب زيادات النسب ، والجبعي نسبة إلى جبع ، ويقال : جباع ـ بالمد ـ وهي قرية على
رأس جبل عامل ، ويقال
الصفحه ٤٣ : ( ر ) : « والفرق بين العلي والرفيع : أن العلي قد يكون بمعنى الاقتدار
وبمعنى علوّ المكان ، والرفيع من رفع المكان لا
الصفحه ٩٨ : العصاةِ بحلمِه ، يا
مملياً لمنْ لَجَّ في طغيانهِ ، يا معذراً إلى منْ تمادَى في غيِّهِ ، يا موصدَ النارِ
الصفحه ٢٣ : بعنوان البادرائي .
(١١)
يحتمل أن يكون هو : محمد بن إسحاق بن محمد بن يوسف بن علي القونوي الرومي ، من
الصفحه ٢٢ : كثيرة منهم أولاده وبنته وزوجته ، له عدّة
مصنّفات ، منها : القواعد والفوائد ، كتاب مختصر مشتمل على ضوابط
الصفحه ٤٢ : : لا
يغفرون ذنباً لأحد .
الشكور :
الذي يشكر اليسير من
الطاعة ، ويثيب عليه الكثير من الثواب ، ويعطي
الصفحه ١٣٢ :
(٩) فهرس ما جاء في الهامش من تعليقات للمصنّف ـ قدّس سرّه ـ
التعليقة
الصفحة
الصفحه ٥٢ : بلا
زوال بذاته ، وبه قيام كلّ موجود في إيجاده وتدبيره وحفظه ، ومنه قوله : « أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ
الصفحه ٧٣ :
الأعلى :
الغالب ، ومنه : « لَا
تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ » (١٨٧) أي : الغالب
الصفحه ١١٤ : فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ
٢٠٣
٧٧
٢١٣
مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ
قَرْضًا