الصفحه ٣٩ : عنه ما تحت الثرى ، ومرجعهما إلى العلم ، لتعاليه سبحانه عن الحاسّة والمعاني القديمة (٦٩) .
الحَكَم
الصفحه ٧٨ : : « وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا » (٢١٤)
والوتر هو الله وحده ، وهو في حديث الخدري (٢١٥) عن النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٩ : ، وكل شيء تحقق وجوده وكونه فهو حقّ ، ومنه : « الْحَاقَّةُ
مَا الْحَاقَّةُ
» (٩٨) أي : الكائنة حقّاً لا
الصفحه ٦٣ : بتدبيره (١٥٤)
.
الهادي :
الذي هدى الخلق إلى
معرفته بغير واسطة ، أو بواسطة ما خلقه من الأدلة على معرفته
الصفحه ٥٣ : الأحد بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، والواحد اسم لمفتتح العدد .
ج : قال الشهيد :
الواحد يقتضي نفي
الصفحه ١١١ :
٤١
٧١
٤٦ ـ الأحقاف
مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ
٩
٦٤
الصفحه ٢١ : الله صلّى الله عليه وآله : إنّ لله عز وجل تسعة وتسعين اسماً من دعا الله
بها استجاب له ومن أحصاها دخل
الصفحه ١٦ : منه كماله في الأدب ، وختمها بخطبة غرّاء في مدح سيّد البرية صلّى الله عليه وآله وسلّم .
وله قصيدة في
الصفحه ٧١ : عدم المناسبة ولا ضرورة داعية إلى التسمية ، وجب الامتناع من جميع ما لم يرد به نص شرعي من الأسماء ، وهذا
الصفحه ٤٤ : على الشيء .
قال :
إليَّ
الفضل أم عليَّ إذا
حوسبت
إني على الحساب مقيتُ
الصفحه ٣٤ : : جبّار .
المتكبّر :
ذو الكبرياء ، وهو :
الملك ، أو ما يرى الملك حقيراً بالنسبة إلى عظمته ، قاله
الصفحه ٩٣ :
اللاجئينَ
. أن تصلّيَ عَلى محمّدٍ وآلهِ ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ
الصفحه ٩٢ : علَى محمّدٍ وآلهِ ،
وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ الرّاحمينَ .
الطا
الصفحه ٩٥ : ، يا ليّناً في تجبرهِ . أنْ تصلّيَ عَلى محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ
ما أنتَ أهلهُ ، يا
الصفحه ٥١ : الذي أبدأ
الأشياء اختراعاً وأوجدها .
والمعيد الذي يعيد
الخلق بعد الحياة إلى الممات ، ثم يعيدهم بعد