الصفحه ٨٣ : عداه من الصفات إنما يطلق عليه باعتبار إضافته إلى الغير ، كالخالق فإنه يسمّى خالقاً باعتبار الخلق وهو
الصفحه ٤٦ : النعم ، وكيف ما قدّر وعلى أي شيء نزّل ، فالواسع المطلق هو الله تعالى ، لأنّه إن نظر إلى علمه فلا ساحل
الصفحه ٥ : ، والصلاة والسلام على محمد وآله المعصومين ، واللعن على أعدائهم أجمعين .
وبعد ، غير خفيّ على
اُولي الألباب
الصفحه ٦٥ : لأنه يحفظ ما يملكه ويربّيه . ولا يطلق على غير الله تعالى إلّا مقيداً ، كقولنا : ربّ الضيعة ،
ومنه
الصفحه ٣٠ : بن الإمام موسى
الكاظم عليه السلام ، المشهور بالسيد المرتضى ، جمع من العلوم ما لم يجمعه أحد وحاز من
الصفحه ٦٧ : زين العابدين عن أبيه عن جدّه عن علي عليهم السلام عن النبي صلّى
الله عليه وآله ، في قوله : يا ذا الجود
الصفحه ١٠ : لنفسه في كربلاء أزجاً لدفنه بأرض الحسين ـ عليه السلام ـ تسمّى « عقيراً » فأنشد وهو وصية منه إلى أهله
الصفحه ٥٤ :
د : قال صاحب العدة :
إن الواحد أعم مورداً ، لكونه يطلق على من يعقل وغيره ، ولا يطلق الأحد إلّا
الصفحه ١٢ : ، والحقيقة ما ذكرناه ، ويمكن أن يكون الحارث الذي عثر على القبر زاد هذه الزيادة من نفسه فصدّقوه عليها . إنتهى
الصفحه ١٧ : :
(١) النسخة الرضوية
للبلد الأمين تحت رقم ٦٩٥٢ ، جاء في آخرها : آخر ما كتبت من الكتاب المترجم بالبلد الأمين
الصفحه ٦٠ : الدابة يفرّ بالضم فراً ، وفرّ عن الغلام إذا
نظر إلى ما عنده من العلم وإن عنيت به الهرب والفرار كان لازماً
الصفحه ٢٦ : ، وأمّا وقوع ما عداه من أسمائه الحسنى صفات ، فلأنّه يقال : شيء
قادر وعالم وحيّ إلى غير ذلك .
ي : أن جميع
الصفحه ١٣ : وعلى منواله نسج الكفعمي ، وهو كبير كثير الفوائد ، وعليه حواش لطيفة للمصنّف يشرح بها ما أجمله من البين
الصفحه ١٨ : الرسالة على
هذه النسخ الثلاث ، وأثبتّ ما هو الأرجح في المتن مع الإشارة إلى الاختلافات التي لها وجه .
ثم
الصفحه ٣٣ :
وإلى القول الأوسط
ذهب الجوهري ، فقال : المهيمن الشاهد ، وهو من آمن غيره من الخوف (٤٦) .
قلت