الصفحه ٥١ : .
والمميت : هو الذي
يميت الأحياء ، تمدّح سبحانه بالإماتة كما تمدّح بالإحياء ، ليعلم أنّ الإحياء والإماتة من
الصفحه ٤٧ : يتصور ذلك في الله تعالى .
المغني :
الذي جبر مفاقر الخلق
وأغناهم عمن سواه بواسع الرزق .
الحكيم (٨٩
الصفحه ٣٨ : سامعاً له ، والعلوم كلّها من جهته تعالى ، لأنّها
لا تخلو من أن تكون ضرورية فهو الذي فعلها ، أو استدلالية
الصفحه ٣٦ :
الذي يغفر ذنوب عباده ، وكلّما تكررت التوبة من المذنب تكررت منه تعالى المغفرة ، لقوله : « وَإِنِّي
الصفحه ٥٧ :
وفي منتهى السَّؤول :
القادر هو الذي إن شاء فعل وإن لم يشأ لم يفعل ، وليس من شرطه أن يشاء (١٣١
الصفحه ٦ :
هو الدعاء الذي يرقّ
قلب داعيه ويقشعرّ جلده . . .
هو الدعاء في جنح
الليل المظلم ، إذا نامت
الصفحه ٤٢ : العظمة والجلال ، أي : عظيم الشأن جليل القدر ، دون العظم الذي هو من نعوت الأحسام .
وقيل : إنّه تعالى
سمي
الصفحه ٤٥ : ، والعرب تسمّي الشيء الذي يدوم نفعه ويسهل تناوله كريماً ، ومن كرمه تعالى : أنه يبتدئ بالنعمة من غير استحقاق
الصفحه ٦٤ :
شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ » (١٥٥)
.
البديع :
هو الذي فطر الخلق
مبتدعاً لا على مثال سبق
الصفحه ٧١ : معنى قول العلماء : إن اسماء الله تعالى توقيفية ، أي :
موقوفة على النص والإذن .
ولقد خرجنا في هذا
الصفحه ٦١ :
المانع :
الذي يمنع أولياءه
ويحوطهم وينصرهم ، من المنعة . أو : يمنع من يستحق المنع (١٤٦
الصفحه ٦٣ : الطاء :
الفضل والزيادة ، وبضمها : في الجسم ، لأنه زيادة فيه ، كما أن القصر قصور فيه ونقصان ، وقولهم
الصفحه ٣٧ :
من
تصرّفت مواهبه في أنواع العطايا ودامت ، والمخلوقون إنّما يملكون أن يهبوا مالاً
أو نوالاً في
الصفحه ٢٦ : أحداً يسمّى الله ؟ وقيل : سميّاً أي : مثلاً وشبيهاً .
ح : أنّ هذا الاسم
الشريف دالّ على الذات المقدّسة
الصفحه ٦٥ :
الصبور :
هو الذي لا تحمله
العجلة على المنازعة إلى الفعل قبل أوانه . أو الذي لا تحمله