الصفحه ٥٠ : وآله ـ ٤٧ : ١١ .
(١٠١)
في هامش ( ر ) : « ووليّ الطفل : هو الذي يتولّى إصلاح شأنه ( وَاللَّهُ وَلِيُّ
الصفحه ٤١ : وأسانيدها وتفاسير الصحابة والتابعين والفقهاء ـ وغريب الحديث ، وهو منتزع أيضاً
من عدة كتب مع ذكر الأسانيد
الصفحه ٨ : بأبرادها القشيبة ، وقبل ذلك كلّه نسبه الزاهي بأنوار الولاية المنتهي إلى التابعي العظيم الحارث بن عبد الله
الصفحه ٤٠ : . والعدل : هو الذي لا يجور في الحكم ، ورجل عدل وقوم عدل وامرأة عدل ، يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر
الصفحه ٨٠ : : أتممت .
التاسع : الحكم ( وَقُضِيَ
بَيْنَهُم بِالْحَقِّ
[ ٣٩ : ٧٥ ] ) أي : حكم ( وَاللَّهُ
يَقْضِي
الصفحه ٣٩ : عنه ما تحت الثرى ، ومرجعهما إلى العلم ، لتعاليه سبحانه عن الحاسّة والمعاني القديمة (٦٩) .
الحَكَم
الصفحه ٣٨ :
القابض الباسط :
هو الذي يوسع الرزق
ويقدره بحسب الحكمة .
ويحسن القران بين
هذين الاسمين
الصفحه ٤٧ : ، والحكمة لغة : العلم ، ومنه : « يُؤْتِي
الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ » (٩٠)
والحكيم أيضاً : الذي لا يفعل قبيحاً
الصفحه ٧٩ :
رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ » (٢١٨) أي : حكم ، وقيل : أي أمر ووصّى ، وقوله : « وَاللَّهُ
الصفحه ٢٣ : ، الفتّاح ، العليم ، القابض ، الباسط ، الخافض ، الرافع ، المعزّ ، المذلّ ، السميع
، البصير ، الحكم ، العدل
الصفحه ٦١ : ) ، من المنع ، أي : الحرمان ، لأنّ منعه سبحانه حكمة وعطاؤه
جود ورحمة ، فلا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع
الصفحه ٨٥ :
وقال ـ عليه السلام ـ
لهشام بن الحكم (٢٣١) في حديث . لله تسعة وتسعون اسماً ، فلو كان الاسم هو
الصفحه ١٢ : .
وحكمه هذا ـ أي : عدم
صحّة الواقعة ، وإمكان أن يكون الحارث زاد هذه الزيادة من نفسه ـ في غير محلّه ، إذ لا
الصفحه ٢٢ : ، الحكم ، العدل ، اللطيف ، الخبير ، الغفور ، الشكور ،
المقيت ، الحسيب ، الواسع ، الودود ، الشهيد ، الحقّ
الصفحه ٥٧ : المنزّل الأشياء
منازلها ، ومرتّبها في التكوين والتصوير والأزمنة على ما تقتضيه الحكمة ، فيقدّم منها ما يشا