الصفحه ٥٠ : به (١٠١) .
المولى :
قد قيل فيه ما مرّ من
المعنيين المتقدمين في الولي . أو يكون بمعنى الأولى
الصفحه ٦٣ : الطاء :
الفضل والزيادة ، وبضمها : في الجسم ، لأنه زيادة فيه ، كما أن القصر قصور فيه ونقصان ، وقولهم
الصفحه ٧١ :
عناية
الله ورأفته بعباده في إلهام أنبيائه أسماءه وصفاته لما جسر أحد من الخلق ولا تهجّم في إطلاق
الصفحه ٧٨ : : « وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا » (٢١٤)
والوتر هو الله وحده ، وهو في حديث الخدري (٢١٥) عن النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٣ :
الفهارس الفنيّة
(١)
فهرس الآيات القرآنية الواردة في المتن
الصفحه ١٣٩ :
تبريزيان
.
(٢) المقنع في
الامامة ، تأليف الاسدآبادي ، من اعلام القرن الخامس الهجرى ، تحقيق
الصفحه ١٨ : الرسالة على
هذه النسخ الثلاث ، وأثبتّ ما هو الأرجح في المتن مع الإشارة إلى الاختلافات التي لها وجه .
ثم
الصفحه ٣٤ :
أي
: من غلب سلب ، ومنه قوله تعالى : « وَعَزَّنِي فِي
الْخِطَابِ
» (٥١) أي : غلبني في محاورة
الصفحه ٤١ :
العالم
بالشيء اللطيف ، كالبعوضة وخلقه إياها (٧٣) . وأنّه لا يدرك ولا
يحدّ ، وفلان لطيف في أمره
الصفحه ٥٧ : إقامتها الآن ، لما جرى في سابق
علمه من تقدير أجلها ووقتها ، فذلك لا يقدح في القدرة ، والقادر المطلق هو
الصفحه ٦٥ : العجلة بعقوبة العصاة ، لاستغنائه عن التسرع ، إذ لا يخاف الفوت .
والصبور من أبنية
المبالغة ، وهو في صفة
الصفحه ٧٩ : يَقْضِي
بِالْحَقِّ
» (٢١٩) أي : يحكم .
والقضاء يقال على
وجوه كثيرة ، ذكرناها على حاشية الصحيفة في دعا
الصفحه ٦ :
هو الدعاء الذي يرقّ
قلب داعيه ويقشعرّ جلده . . .
هو الدعاء في جنح
الليل المظلم ، إذا نامت
الصفحه ٢٦ : البقاء ، وهو نسبة بين الوجود والأزمنة ، إذ هو استمرار الوجود
في الأزمنة . والأبديّ : هو المستمرّ في جميع
الصفحه ٣٢ :
المؤمن :
المصدّق ، لأن
الإيمان في اللغة التصديق ، ويحتمل ذلك وجهان :
أ : أنّه يصدق