الصفحه ٣٨ : يدي الله تعالى أن لا يفرد كلّ اسم عن مقابله ، لما فيه من الإعراب عن وجه الحكمة .
الخافض الرافع
الصفحه ١٣٥ :
الموضوع
الصفحة
في
تفسير اسم ( البارئ ) و ( المصوّر ) من الأسماء الحسنى ٣٥
الصفحه ٢٩ : ، وأقلها الدعاء للمرحوم والتوجع له ، وليست في حقّه تعالى كذلك ، بل معناها إيجاد النعمة للمرحوم وكشف البلوى
الصفحه ٧٠ : فنقول :
قال الشيخ نصير الدين
أبو جعفر محمد بن محمد بن الحسن الطوسي (١٧٨) قدّس الله سره في فصوله : كلّ
الصفحه ٢٣ : لم يجد له ترجمة أيضاً ، بل إنّما عرف كتابه واسمه من نقل الكفعمي عنه ، ومحمد بن
محاسن نفسه الذي يأتي
الصفحه ٣٠ : الرحمن بمنزلة الاسم العلم ، من حيث أنه لا يوصف به إلّا الله تعالى ، ولهذا جمع بينهما تعالى في قوله
الصفحه ٧٥ : ءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ
» (٢٠١) أي : عرّفناكهم .
السبّوح :
المنزّه عن كلّ سوء ،
وسبّح الله : نزّهه ، وقوله
الصفحه ٤١ : (٧٥) : اللطيف من أسمائه تعالى وهو الرفيق بعباده ، يقال : لطف له يلطف إذا رفق به ، ولطف الله بك أي
الصفحه ٤٣ :
شَكُورٌ » (٧٧) وهما اسمان مبنيّان
للمبالغة .
ولما كان تعالى
مجازياً للمطيع على طاعته بجزيل
الصفحه ٥٣ : ، ويجوز أن يجعل له ثانياً ، لأنه لا يستوعب جنسه ، بخلاف الأحد ، ألا ترى أنك لو قلت : فلان لا يقاومه واحد
الصفحه ٨٣ : معانيها ثابتة
له ، فيلزم التكثر في ذاته ؟
والجواب : أنّ الاسم
الذي يطلق عليه تعالى من غير اعتبار غيره
الصفحه ١٤ : الأمين اسم الكتاب : سفط الصفات ، واستظهر أنّ صفوة الصفات تصحيف .
(١٤) العين المبصرة .
(١٥) فرج الكرب
الصفحه ١٦ : منه كماله في الأدب ، وختمها بخطبة غرّاء في مدح سيّد البرية صلّى الله عليه وآله وسلّم .
وله قصيدة في
الصفحه ٤٤ :
والمعاطب
.
قال بعضهم : الحفيظ
وضع للمبالغة ، فتفسيره بالحافظ فيه هظم لذلك الاسم .
المقيت
الصفحه ٤٦ : النعم ، وكيف ما قدّر وعلى أي شيء نزّل ، فالواسع المطلق هو الله تعالى ، لأنّه إن نظر إلى علمه فلا ساحل