الصفحه ٢٧ : ، منها :
الدرّ المنظم في السرّ الأعظم ، أو الدرّ المنظم في اسم الله الأعظم ، مات سنة ( ٦٥٢ هـ ) .
شذرات
الصفحه ٢٦ : أحداً يسمّى الله ؟ وقيل : سميّاً أي : مثلاً وشبيهاً .
ح : أنّ هذا الاسم
الشريف دالّ على الذات المقدّسة
الصفحه ١٣٤ :
مصادر
الترجمة ١٩
في
ذكر ثلاث عبارات تجمع كل واحدة منها الأسماء الحسنى ٢١
في
تفسير اسم ( الله ) من
الصفحه ١٣٢ : ( الله ) جلّ جلاله
٢٥
١٥
في
بيان كيفية دلالة اسم ( الله ) على الأسماء الحسنى كلّها
الصفحه ٢٤ :
:
الله :
اسم ، علم ، مفرد ،
موضوع على ذات واجب الوجود .
وقال الغزّالي (١٢)
: الله اسم للموجود الحقّ
الصفحه ١٢٤ :
(٥) فهرس الكتب الواردة في المتن
اسم الكتاب
المؤلف
الصفحة
الصفحه ٨٦ : ، ولمحة من لمحات نور مخائل لألائها .
الألف :
اللهّم إنّي أسألك
باسمك : يا اللهُ ، يا إلٰهُ ، يا أحدُ
الصفحه ٧ : كثرة عبادته : أنّه كان يقوم بجميع العبادات المذكورة في مصباحه ، وتقوم زوجته بما لا يتّسع له وقته منها
الصفحه ٤٢ : من الغفر وهو الستر والتغطية ، وسمي المغفر به لستره الرأس .
وفي العفوّ مبالغة
أعظم من الغفور ، لأن
الصفحه ١٣٦ :
بيان الجواب عمّن منع من تسمية الله بالسيّد ٦٦
في
تفسير اسم ( الجواد ) من الأسماء الحسنى ٦٧
في
بيان
الصفحه ٨٥ : المعنى لكانّ كلّ إسم منها إلٰهاً ، ولكن الله
تعالى معنى واحد تدلّ عليه هذه الأسماء (٢٣٢) .
واعلم
: أنّ
الصفحه ٢٨ : بالإسهاب عن مناسبة الكتاب ، والله الموفّق للصواب .
الرحمن الرحيم :
قال الشهيد رحمه الله
: هما اسمان
الصفحه ٨٤ : السلام : أنه من عبد الله بالوهم فقد كفر ، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك ، ومن عبد المعنى بإيقاع الأسما
الصفحه ٦٧ : .
وأمّا
ثالثاً : فلأن هذا الاسم لا يوهم نقصاً ، فيجوز إطلاقه على الله تعالى إجماعاً .
الجواد :
هو
الصفحه ٦٨ :
سبحانه
من تواب ما أسخاه وسبحانه من سخي ما انصره . فإذا كان اسم السخاء لا يوهم نقصاً وقد ورد في