الصفحه ١٢٠ : الله عليه وآله وسلّم )
٦٦ ، ٧٠ ، ٧٨
محمد
بن طلحة بن محمد
٢٧
محمد
بن
الصفحه ١٢٢ :
الاسم
الصفحة
علي
بن يوسف النيلي
٣٣
عمر
بن الخطّاب
الصفحه ٣٣ : الشيخ علي بن
يوسف بن عبد الجليل (٥٠) في كتابه منتهى السّؤول في شرح الفصول : العزيز هو الحظير الذي يقلّ
الصفحه ٣٤ : المتكبّر
، أو المتسلّط ، أو الذي جبر مفاقر الخلق وكفاهم أسباب المعاش والرزق ، أو الذي تنفذ مشيته على سبيل
الصفحه ٣٩ : ) .
___________________________
(٦٨)
في هامش ( ر ) : « وقيل يعزّ المؤمن بتعظيمه والثناء عليه ، ويذلّ الكافر بالجزية
والسبي ، وهو
الصفحه ٤٠ : الله التوفيق .
وفي كتاب التوحيد (٧٢)
عن الصادق عليه السلام : أنّ معنى اللطيف هو
الصفحه ٤١ : ء
المطلع على حقيقته ، والخبر : العلم ، ولي بكذا خبر أي : علم ، واختبرت كذا ، بلوته .
الحليم :
ذو الحلم
الصفحه ٤٩ : والالتجاء .
القويّ :
القادر ، من قوي على
الشيء إذا قدر عليه ، أو الذي لا يستولي عليه العجز والضعف في
الصفحه ٦٤ :
شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ » (١٥٥)
.
البديع :
هو الذي فطر الخلق
مبتدعاً لا على مثال سبق
الصفحه ٦٥ :
الصبور :
هو الذي لا تحمله
العجلة على المنازعة إلى الفعل قبل أوانه . أو الذي لا تحمله
الصفحه ٧٤ : : خلقهم ، وأكثرهم على ترك الهمزة ، وقوله : « وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا » (١٩٥) أي : خلقنا
الصفحه ٧٨ : : « وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا » (٢١٤)
والوتر هو الله وحده ، وهو في حديث الخدري (٢١٥) عن النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٨١ : واستوفيته بمعنى واحد ، أي : أخذته تاماً ، ومنه : « الَّذِينَ إِذَا
اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ
الصفحه ٨٦ :
مشتملة
بربطة الدعاء وملاءة الثناء .
فادعوه بها ، والظوا
على لزوم المثابرة على أسمائها ، وطيبّوا
الصفحه ٨٧ : أتقنَ منْ كلِّ متقنٍ ، يا أكفلَ منْ كلِّ
كفيلٍ ، يا أشهدَ منْ كلِّ شهيدٍ (٢٣٥) . أنْ تصليَ علَى محمّدٍ