الصفحه ٦٦ : من صفات أفعاله .
السيّد :
الملك ، وسيّد القوم
ملكهم وعظيمهم .
وقال
النبي ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٧ : .
وأمّا
ثالثاً : فلأن هذا الاسم لا يوهم نقصاً ، فيجوز إطلاقه على الله تعالى إجماعاً .
الجواد :
هو
الصفحه ٧٥ : اسم على فعول مفتوح الأول ، إلّا سبّوح قدّوس ذرّوح (٢٠٧) ، وسبحات ربنا بضم السين والباء أي
الصفحه ٧٩ :
» (٢١٧) وفلق الظلام عن الصباح والسماء عن
القطر ، وفلق البحر لموسى عليه السلام .
القديم :
هو المتقدّم
الصفحه ٩٨ : الآملينَ ، يا
مفيضَ عطيته علَى السائلينَ ، يا مديمَ نعمته على الشاكرينَ ، يا مرجّحَ ميازينِ المطيعينَ ، يا
الصفحه ٥ : ، والصلاة والسلام على محمد وآله المعصومين ، واللعن على أعدائهم أجمعين .
وبعد ، غير خفيّ على
اُولي الألباب
الصفحه ١٠ :
كتابة
بعضها سنة ٨٤٨ لخمس بقين من شهر رمضان ، وتاريخ بعضها سنة ٨٤٩ ، وتاريخ بعضها ٨٥٢ .
وعلى قول
الصفحه ٢٨ : لفظ يوصل إلى ينبوع العزة ، ولفظ هو مركب من حرفين ، والهاء أصل الواو ، فهو حرف واحد يدل على الواحد الحق
الصفحه ٥٤ :
د : قال صاحب العدة :
إن الواحد أعم مورداً ، لكونه يطلق على من يعقل وغيره ، ولا يطلق الأحد إلّا
الصفحه ٥٨ :
الظاهر الباطن :
فالظاهر أي : بحججه
الظاهرة وبراهينه الباهرة الدالة على ثبوت ربوبيته
الصفحه ٧٢ : عليه ، فيكفيه ما يحتاج إليه ، والكفية : القوت ، والجمع الكفا .
___________________________
(١٨٢
الصفحه ٨٤ : : كالعليّ
والعظيم والأول والآخر .
والرابع : كالملك
والعزيز .
والخامس : كالعليم
والقدير .
والسادس
الصفحه ٨٩ : جُنّةً العائذينَ ، أنّ تصلّيَ علَى محمّدٍ وآله ، وافعلْ
بِي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ
الصفحه ٩٣ :
اللاجئينَ
. أن تصلّيَ عَلى محمّدٍ وآلهِ ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ
الصفحه ٩٩ :
ترغيبهِ ، يا مستولياً علَى سلطانهِ ، يا متمكّناً في ملكهِ ، يا مستوياً علَى عرشهِ ، يا متردّياً
بكبريائهِ