الصفحه ٧٠ : التوقف عمّا لم تثبت التسمية به ، وإن جاز أن يطلق معناه عليه إذا لم يكن فيه إيهام (١٧٧) .
إذا عرفت ذلك
الصفحه ٥٦ :
هُوَ » (١٢٨) .
واللام : تنبيه على
إلهيّته . وهما مدغمان لا يظهران ولا يسمعان ، بل يكتبان
الصفحه ٧٧ :
وقوله : « وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ
» (٢١٢) فيه اثنا عشر قولاً (٢١٣) ، ذكرناها على
الصفحه ٤٤ : :
المقتدر ، وأقات على
الشيء : اقتدر عليه .
قال :
وذي
ضغن كففت النفس عنه
وكنت
على
الصفحه ١١٩ :
الاسم
الصفحة
( ز )
زيد
بن علي ( عليهما السلام )
٥٥
الصفحه ٦٨ : الدعوات ، فما المانع من إطلاقه عليه تعالى .
قلت : أن المانع أن
أصل السخاوة راجع إلى اللين إلى آخره ، كما
الصفحه ١١ : ، ثم خربت القرية فنزح أهلها منها وأصبحت محرثاً ، فلمّا خربت اختفى قبره بما تراكم عليه من التراب ، ولم
الصفحه ٦٩ : ولا شيء منها يوهم نقصاً ، يجوز إطلاقها على الله تعالى إجماعاً ، وما عدا ذلك فأقسامه ثلاثة :
أ : ما
الصفحه ٩ : ولادته ووفاته ، على عادة أصحابنا في التهاون بتاريخ المولد والوفاة ومعرفة الطبقات بل مطلق التاريخ ، مع
الصفحه ١٦ : المشتملة على أنواع المحسّنات الشعرية المذكورة في علم البديع اللفظية منها والمعنوية ، وقد شرحها شرحاً يظهر
الصفحه ٢٤ :
ولمّا كانت كلّ واحدة
من هذه العبارات الثلاث تزيد على صاحبتيها بأسماء وتنقص عنهما بأسماء ، أحببت
الصفحه ٢٦ :
يطلق
على غيره حقيقةً ولا مجازاً ، قال تعالى : « هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا
» (١٦) أي : هل تعلم
الصفحه ٣٢ : البادرائي .
وعن الصادق عليه
السلام : سمّي تعالى مؤمناً ، لأنه يؤمن عذابه من أطاعه (٣٩) .
وفي الصحاح (٤٠
الصفحه ٣٦ : ورزّاق وفتّاح ونحو ذلك من أبنية المبالغة ، لأنّ العرب قد بنت مثال من كرر الفعل على فعّال ، ولهذا يقولون
الصفحه ٤٣ :
شَكُورٌ » (٧٧) وهما اسمان مبنيّان
للمبالغة .
ولما كان تعالى
مجازياً للمطيع على طاعته بجزيل