الصفحه ١٤ : موضوعه يدلّ على تبحّر مصنّفه في علم اللغة .
(٢١) مجموع الغرائب
وموضوع الرغائب ، على نمط الكشكول ، قال
الصفحه ١٧ : ، فنفعها يعمّ الجميع .
عملنا في الرسالة :
بما أنّنا لم نحصل على
نسخة مستقلّة لهذه الرسالة ، والمصنّف
الصفحه ٢٩ : الذي يقدر على كشف الضر والبلوى ، ويقال لرقيق القلب من الخلق : رحيم ، لكثرة وجود الرحمة منه بسبب الرقة
الصفحه ٣٨ : ، والمقدّم
والمؤخّر ، والأول ، والآخر ، والظاهر والباطن ـ لأنّه أنبأ عن القدرة ، وأدلّ على الحكمة ،
قال الله
الصفحه ٥٠ : ، ومنه قول النبي صلّى الله عليه وآله وسلم : ألست أولى منكم بأنفسكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : من
الصفحه ٦٣ :
عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ
» (١٥٢) أي : درج عليها يعلون ، واحدها معرج ومعراج ، وعرج في الدرجة أو السلم : ارتقى
الصفحه ٧١ : شيء من هذه الأسماء والصفات عليه سبحانه .
قلت : وهذا الكلام
أولى من قول صاحب الفصول ، لأنّه إذا جاز
الصفحه ٨٣ : ، فيلزم التكثر في ذاته وهو
محال ، أو ليست ثابتة ، فلم يجز صدقها عليه ، لكنها صادقة عليه تعالى ، فتكون
الصفحه ٨٨ : على محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلُهُ ، يا أرحمَ الراحمينَ .
التا
الصفحه ٩٠ : دافعَ
الهمومِ يا دامغَ الباغينَ ، يا داحيَ المدحواتِ . أنْ تصلّيَ على محمّدٍ وآلهِ ، وافعلْ بِي
وبجميعِ
الصفحه ٩١ :
علَى
محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمُ الرّاحمينَ .
الزا
الصفحه ٩٤ : السماواتِ والأرضِ بعدَ رتقهِما . أنْ تصلّيَ على محمّدٍ وآلهِ ، وافعلْ بِي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ
الصفحه ١٢٠ : الله عليه وآله وسلّم )
٦٦ ، ٧٠ ، ٧٨
محمد
بن طلحة بن محمد
٢٧
محمد
بن
الصفحه ١٢٢ :
الاسم
الصفحة
علي
بن يوسف النيلي
٣٣
عمر
بن الخطّاب
الصفحه ٣٣ : الشيخ علي بن
يوسف بن عبد الجليل (٥٠) في كتابه منتهى السّؤول في شرح الفصول : العزيز هو الحظير الذي يقلّ