الصفحه ٥١ : الذي أبدأ
الأشياء اختراعاً وأوجدها .
والمعيد الذي يعيد
الخلق بعد الحياة إلى الممات ، ثم يعيدهم بعد
الصفحه ٥٣ : الشريك بالنسبة إلى الذات ، والأحد يقتضي نفي الشريك بالنسبة إلى الصفات (١١٥
الصفحه ٥٤ : ، والذي لا جوف له ، والذي لا يأكل ولا يشرب ولا ينام (١١٧)
.
قال وهب (١١٨)
: بعث أهل البصرة إلى الحسين
الصفحه ٥٩ : (١٤١)
في كتابه درة الغواص : وقولهم برّ والدك وشمّ يدك
___________________________
(١٣٦)
آل عمران
الصفحه ٦٣ : بتدبيره (١٥٤)
.
الهادي :
الذي هدى الخلق إلى
معرفته بغير واسطة ، أو بواسطة ما خلقه من الأدلة على معرفته
الصفحه ٦٤ : :
هو الباقي بعد فناء الخلق
، فترجع إليه الأملاك بعد فناء الملّاك .
الرشيد :
الذي أرشد الخلق إلى
الصفحه ٦٧ : سؤال ، وقيل : بالعكس ، ورجل جواد أي : سخي ، ولا يقال : الله تعالى سخيّ ، لأن أصل السخاوة راجع إلى اللين
الصفحه ٧٦ : ، وقوله : « مُبَوَّأَ صِدْقٍ » (٢٠٩) أي : منزلاً صالحاً ، وكلّما نسب إلى
الخير والصلاح اُضيف إلى الصدق
الصفحه ٧٨ : : « وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا » (٢١٤)
والوتر هو الله وحده ، وهو في حديث الخدري (٢١٥) عن النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٩٩ : ، يا مسعِّرَ النار لمنْ ناواهُ ، يا موحيَ إلى عبدهِ ما أوحَى
، يا مبعثَر القبورِ بقدرتهِ ، يا محصّلَ ما
الصفحه ١٤٠ : وعلي الكعبي .
(٤) بشارة الإسلام ،
تأليف السيد مصطفىٰ الحيدري ، تحقيق اُسامة آل جعفر .
(٥) بصائر
الصفحه ٧ :
من باب زيادات النسب ، والجبعي نسبة إلى جبع ، ويقال : جباع ـ بالمد ـ وهي قرية على
رأس جبل عامل ، ويقال
الصفحه ١٦ : منه كماله في الأدب ، وختمها بخطبة غرّاء في مدح سيّد البرية صلّى الله عليه وآله وسلّم .
وله قصيدة في
الصفحه ٢١ : الله صلّى الله عليه وآله : إنّ لله عز وجل تسعة وتسعين اسماً من دعا الله
بها استجاب له ومن أحصاها دخل
الصفحه ٢٤ : أن أضع عبارة رابعة مشتملة على أسماء العبارات الثلاث ، مع الإشارة إلى شرح كلّ اسم منها ، من غير إيجاز