الصفحه ٨٣ :
خاتمة
فيها أبحاث
أ
: هنا سؤال ، تقديره : قد ثبت أن الله تعالى واحديّ الذات لا مجال
الصفحه ٨٥ :
وقال ـ عليه السلام ـ
لهشام بن الحكم (٢٣١) في حديث . لله تسعة وتسعون اسماً ، فلو كان الاسم هو
الصفحه ١٣٣ :
التعليقة
الصفحة
الهامش
في
ذكر أنّ السخاء مرادف للجود في كثير من
الصفحه ١٣٤ : ٧
أقوال
العلماء في حقّه ٧
مولده
ووفاته ٩
آثاره
١٢
حول
الرسالة ١٦
النسخ
المعتمدة ومنهجية التحقيق ١٧
الصفحه ٤٧ :
ذاته
أو صفاته بأمر خارج عن ذاته يتوقف في وجوده أو كماله عليه ، فهو محتاج إلى ذلك الأمر ، ولا
الصفحه ١٢ : أهل البلاد .
وقال السيد الأمين في
الأعيان ٢ / ١٨٤ : وبعض الناس يروي لظهوره حديثاً لا يصحّ ، وهو
الصفحه ٣٠ :
من
التأكيد (٣١) .
وعن السيد المرتضى (٣٢)
رحمه الله : أن الرحمن مشترك فيه اللغة العربية
الصفحه ٣١ :
وقال الشهيد : الملك
المتصرف بالأمر والنهي في المأمورين ، أو الذي يستغني في ذاته وصفاته عن كل
الصفحه ١٣٧ :
الحسنى
٨١
في
تفسير اسم ( الشافي ) من الاسماء الحسنى ٨٢
خاتمة فيها أبحاث :
( أ
) في بيان أنّ
الصفحه ٣٩ :
الكفر
في الدنيا ، بأن ضربهم بالرق والجزية والصغار ، وفي الآخرة بالخلود في النار (٦٨) .
السميع
الصفحه ٤٠ : . والعدل : هو الذي لا يجور في الحكم ، ورجل عدل وقوم عدل وامرأة عدل ، يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر
الصفحه ٤٣ : :
ذو الكبرياء (٧٩)
في كمال الذات والصفات ، وهو الموصوف بالجلال وكبر الشأن . ويقال : هو الذي كبر عن شبه
الصفحه ٥٥ : ، فقال : تفسيره فيه ، هو خمسة أحرف :
الألف : دليل على
إنّيّته ، وذلك قوله تعالى : « شهد الله أنّه لا
الصفحه ٢٨ : الأقدس أرفع أسماء الله تعالى شأناً وأعلاها مكاناً ، وكان لكمالها جمالاً ولجمالها كمالاً ، خرجنا فيه
الصفحه ٣٧ :
من
تصرّفت مواهبه في أنواع العطايا ودامت ، والمخلوقون إنّما يملكون أن يهبوا مالاً
أو نوالاً في