الصفحه ٥٧ : إقامتها الآن ، لما جرى في سابق
علمه من تقدير أجلها ووقتها ، فذلك لا يقدح في القدرة ، والقادر المطلق هو
الصفحه ٧٩ : يَقْضِي
بِالْحَقِّ
» (٢١٩) أي : يحكم .
والقضاء يقال على
وجوه كثيرة ، ذكرناها على حاشية الصحيفة في دعا
الصفحه ٦ :
هو الدعاء الذي يرقّ
قلب داعيه ويقشعرّ جلده . . .
هو الدعاء في جنح
الليل المظلم ، إذا نامت
الصفحه ٧٥ :
، له عدّة مصنّفات ، منها : المغرب ، تكلّم فيه على الألفاظ التي يستعملها الفقهاء من الغريب ، مات سنة
الصفحه ٨٠ : :
جعلهن ، قاله الطبرسي ـ رحمه الله ـ وسمّاه الصدوق ـ رحمه الله ـ قضاء الخلق ، وقال في معنى فقضاهنّ : أي
الصفحه ٨٤ : كافيان في الحياة ، والعلم والقدرة نفس الذات ، فرجعت جميعها إلى الذات ، إما مستقلة ، أو إليها مع السلب
الصفحه ٩٠ : ، يا دائمُ ، يا ديمومُ ، يا ديّومُ ، يا دالُّ ، يا دليلُ ، يا دانٍ في علوّهِ ، يا ديانَ العبادِ ، يا
الصفحه ٣٨ : يدي الله تعالى أن لا يفرد كلّ اسم عن مقابله ، لما فيه من الإعراب عن وجه الحكمة .
الخافض الرافع
الصفحه ٤٦ : ، والسعة في كلام العرب : الغنى ، ومنه : « لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ » (٨٧) وقيل : هو المحيط بعلم
الصفحه ٤٩ : شك في كونها ، وقولهم : الجنة حقّ أي : كائنة ، وكذلك النار .
الوكيل :
هو الكافي ، أو الموكول
إليه
الصفحه ٥٣ : بن طلحة بن نوح الأزهري الهروي ، أحد الأئمة في
اللغة والأدب ، روى عن أبي الفضل محمد بن أبي جعفر
الصفحه ٥٤ : على من يعقل (١١٦) .
الصمد :
السيد الذي يصمد إليه
في الحوائج ، أي : يقصد ، وأصل الصمد : القصد
الصفحه ٥٩ : عن العقاب وبقبول التوبة . وقد يكون بمعنى الصادق ، ومنه : برّ في يمينه ، أي : صدق .
وبكسر البا
الصفحه ٨٩ : ءِ بالشّهبِ ، يا حابسَ
السماواتِ والأرضِ أن تزولا ، يا حاشرَ الخلائقِ في اليومِ الموعودِ ، يا حاثَّ عبادِهِ
الصفحه ٩٧ : ، يا مجريَ الفلكِ ، يا مغطشَ الليلِ ، يا مولجَ الليلِ
في النهارِ ومولجَ النهارِ في الليلِ ، يا مكوّرَ