الصفحه ٧ :
أحد أعيان القرن
التاسع الجامعين بين العلم والأدب ، والكمال والعرفان ، والزهد والعبادة . ويُحكى في
الصفحه ٢٥ :
على
حاشية الصحيفة في دعاء زين العابدين ـ عليه السلام ـ إذا أحزنه أمر (١٥)
.
واعلم أنّ هذا
الصفحه ٣٩ :
الكفر
في الدنيا ، بأن ضربهم بالرق والجزية والصغار ، وفي الآخرة بالخلود في النار (٦٨) .
السميع
الصفحه ٤٠ : . والعدل : هو الذي لا يجور في الحكم ، ورجل عدل وقوم عدل وامرأة عدل ، يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر
الصفحه ٤٣ : :
ذو الكبرياء (٧٩)
في كمال الذات والصفات ، وهو الموصوف بالجلال وكبر الشأن . ويقال : هو الذي كبر عن شبه
الصفحه ٨ : ء الأصحاب . . . له يد طولى في أنواع العلوم سيما العربية والأدب ، جامع حافل كثير التتبّع في الكتب [ رياض
الصفحه ٢٤ : مخلّ ولا إسهاب مملّ .
وسمّيت ذلك بالمقام الأسنى
في تفسير الأسماء الحسنى .
فنقول وبالله التوفيق
الصفحه ٢٨ : الأقدس أرفع أسماء الله تعالى شأناً وأعلاها مكاناً ، وكان لكمالها جمالاً ولجمالها كمالاً ، خرجنا فيه
الصفحه ٣٧ :
من
تصرّفت مواهبه في أنواع العطايا ودامت ، والمخلوقون إنّما يملكون أن يهبوا مالاً
أو نوالاً في
الصفحه ٥٠ : به (١٠١) .
المولى :
قد قيل فيه ما مرّ من
المعنيين المتقدمين في الولي . أو يكون بمعنى الأولى
الصفحه ٦٣ : الطاء :
الفضل والزيادة ، وبضمها : في الجسم ، لأنه زيادة فيه ، كما أن القصر قصور فيه ونقصان ، وقولهم
الصفحه ٧١ :
عناية
الله ورأفته بعباده في إلهام أنبيائه أسماءه وصفاته لما جسر أحد من الخلق ولا تهجّم في إطلاق
الصفحه ١٣٩ :
تبريزيان
.
(٢) المقنع في
الامامة ، تأليف الاسدآبادي ، من اعلام القرن الخامس الهجرى ، تحقيق
الصفحه ٣٤ :
أي
: من غلب سلب ، ومنه قوله تعالى : « وَعَزَّنِي فِي
الْخِطَابِ
» (٥١) أي : غلبني في محاورة
الصفحه ٤١ :
العالم
بالشيء اللطيف ، كالبعوضة وخلقه إياها (٧٣) . وأنّه لا يدرك ولا
يحدّ ، وفلان لطيف في أمره