الصفحه ٤٨ : مَّجِيدٌ » (٩٣) أي : كريم عزيز .
وقيل : معنى مجيد أي
: ممجد ، أي : مجّده خلقه وعظموه ، قاله ابن فهد في
الصفحه ٢٦ : الاسم المقدّس هو الاسم الأعظم . قال ابن فهد في عدّته : وهذا القول قريب جدّاً ، لأنّ الوارد في هذا
المعنى
الصفحه ٣٢ :
المؤمن :
المصدّق ، لأن
الإيمان في اللغة التصديق ، ويحتمل ذلك وجهان :
أ : أنّه يصدق
الصفحه ٢٩ : ، وأقلها الدعاء للمرحوم والتوجع له ، وليست في حقّه تعالى كذلك ، بل معناها إيجاد النعمة للمرحوم وكشف البلوى
الصفحه ٨١ :
الَّذِي وَفَّىٰ
» (٢٢٥) أي : وفي سهام الإسلام ، وامتحن بذبح ابنه فصبر ، وصبر على عذاب قومه ، وعلى مضض
الصفحه ١٢٠ : عزيز السجستاني
٣٢
محمد
بن علي بن أبي طالب = ابن الحنفية
٥٥
محمد
بن علي
الصفحه ١٢٢ :
محمد
بن عزيز السجستاني
٣٢
محمد
بن علي بن أبي طالب = ابن الحنفية
٥٥
محمد
الصفحه ١٣٥ :
الموضوع
الصفحة
في
تفسير اسم ( البارئ ) و ( المصوّر ) من الأسماء الحسنى ٣٥
الصفحه ٦٨ :
سبحانه
من تواب ما أسخاه وسبحانه من سخي ما انصره . فإذا كان اسم السخاء لا يوهم نقصاً وقد ورد في
الصفحه ١٦ : المشتملة على أنواع المحسّنات الشعرية المذكورة في علم البديع اللفظية منها والمعنوية ، وقد شرحها شرحاً يظهر
الصفحه ١٣٢ :
(٩) فهرس ما جاء في الهامش من تعليقات للمصنّف ـ قدّس سرّه ـ
التعليقة
الصفحة
الصفحه ٥٦ : ، فإدغامهما دليل لطفه ، والله تعالى لا يقع في وصف لسان ولا يقرع الأذان ، فإذا فكّر العبد في إنّيّة الباري
الصفحه ٦٠ :
وهمٌ
، والصواب فتح الباء والشين (١٤٢) ، لأنهما مفتوحان في
قولك : يبرّ ويشمّ ، وعقد هذا الباب : أن
الصفحه ٩ :
المقري : وما رأيت
مثله في سعة الحفظ [ أعيان الشيعة ٢ / ١٨٥ نقلاً عن نفح الطيب ٤ / ٣٩٧
الصفحه ١٣ :
قبله
، ينقل منه العلّامة المجلسي في البحار ، وضمّنه مضافاً إلى الأدعية والعوذ والأحراز والزيارات