الصفحه ١٨٧ :
قدمنا نحن أن العكس هو الصحيح ، فراجع مباحث أول من أسلم ، حول سبق عائشة إلى
الإسلام ، ومباحث العقد على
الصفحه ٢٣٧ : ء الأول من هذا الكتاب.
وكم كنت أود لو
أنني أرى خط الرحمن ، كيف هو؟ وأقارن بينه وبين قواعد الخطوط
الصفحه ١٧٩ : الأول من سنة ثلاث ، وبنى بها في جمادى الآخرة (٣).
ولكن
روي عن الصادق «عليه السلام» : أن أم كلثوم ماتت
الصفحه ٧١ : )(٢).
موقف معاوية من
أهل بدر :
وأخيرا
.. فإننا نجد
لمعاوية موقفا سياسيا من أهل بدر ، وذلك في قضية التحكيم
الصفحه ٧٨ : المؤمن من جحر مرتين» (٢).
وقد شهد معاوية
للحسين وأبيه أنهما لا يخدعان ، وذلك حينما قال
الصفحه ١٤٥ :
أو من أرسلاه» (١).
مع أن هذه القبيلة
قد أسلمت جديدا ولم تخض حربا بعد ، ليكون المراد خمس المغانم
الصفحه ١٩٤ :
بن معاوية سنة
اثنتين وستين (١).
٣ ـ وقال الذهبي :
إنها عمرت حتى بلغها مقتل الحسين الشهيد ؛ فوجمت
الصفحه ٢٧٢ : . والبحر الزخار ج ٦ ص ٤٣٥ ، وجواهر الأخبار والآثار المستخرجة من
لجة البحر الزخار للصعدي (مطبوع بهامش المصدر
الصفحه ١٤ : في بقاء ملكهم وسلطانهم.
ومن ذلك كله يتضح
أن العقيدة الحقة أولى بالاستفادة من ذلك ، ولكن في سبيل
الصفحه ٢٧٤ : هذا المورد
من موقع الولاية ، وكونه أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، حيث يقول في خطبته : «إني لست
أحرم حلالا
الصفحه ١٧٤ :
الله عليه وآله» عن المقارفة ؛ فحرم بذلك ما كان حقا له ، وكان أولى به من أبي
طلحة وغيره ، وهذا بين في
الصفحه ١٤٧ :
٢ ـ لقد كانت تلك
القبائل تعيش في الحجاز ، والشام ، والبحرين ، وعمان ، وأكثرها كان من القبائل
الصفحه ٣٢٩ :
د : التورية
بالغزوات :
لقد
رأينا أيضا : أنه «صلى الله
عليه وآله» في غزوة بحران لم يظهر وجها
الصفحه ٤٨ : ء عقيل في بدر. فقد جاء
: أنه جاء النبي «صلى الله عليه وآله» مال من البحرين ، وصار يقسمه ، فجاء العباس
الصفحه ١٩٢ : علي ليحارب معه عدوه ، فليراجع ذلك من أراده (٢).
وبالمناسبة فإن
ابن أم سلمة الذي أرسلته إليه اسمه