الصفحه ٣٢٠ : هي نفس غزوة بحران ، حيث بلغه : أن جمعا كثيرا من بني
سليم كانوا في بحران ؛ فخرج إليهم في ثلاثمائة من
الصفحه ٦٦ : يغزو محمدا. وكذلك كان موقف زوجته هند ، التي اعتزلت
فراشه وامتنعت عن الطيب.
ولما
رجع المشركون طلبوا من
الصفحه ٨٧ : زماننا» (٤).
وبعد
أن ذكر الراغب : أن النبي «صلى الله عليه وآله» كان يتختم بيمينه قال : وأول من تختم في
الصفحه ٨ : من نفسه ، ومن أولي القربى ـ : أن يعطي المحاربين سهاما
أوفر ، تأليفا لهم وترغيبا ، خصوصا وأنها أول حرب
الصفحه ٢١ :
«صلى الله عليه
وآله». كما تقدم في أول الحديث عن بدر.
الغارات على
الفضائل :
ثم إن ثمة رواية
الصفحه ٣٠٧ :
البطلان ، ولكن
يأبى الله ذلك والمؤمنون» (١).
وقال
الجصاص : «ما ذكر من خصوصية علي رضي الله عنه
الصفحه ٢٤ : ؟
كما اتصلت بنت
الحمار بأمها
وتنسى أباها إذ
تسامى أولي الفخر (٢)
وسأل معاوية
الصفحه ٣٥٩ : :............................................................... ٧٠
موقف معاوية من أهل
بدر :.................................................. ٧١
الباب
الثاني
الصفحه ٣٦١ : :........................................... ١٥٩
الخمس في عهد معاوية :.................................................... ١٦٠
حتى عهد عمر بن
الصفحه ١٦٠ : )
نصيبهم من الخمس ، فقال : هو لكم حق ، ولكني محارب معاوية ، فإن شئتم تركتم حقكم
منه (٢).
فعلي «عليه
الصفحه ٣٤٢ :
ومن طبع الجبان أن
يتعامل مع خصومه بأساليب المكر والخداع ، والغدر والخيانة بالدرجة الأولى.
من
الصفحه ١٦١ : مجفوين منذ كان معاوية (٢).
كما أن زيادا كتب
إلى والي خراسان من قبله ، الحكم بن عمرو الغفاري ، يقول له
الصفحه ٧٩ : رافضيا» (٣).
وقد
تقدم في الجزء الأول من هذا الكتاب : أن الجاحظ يذكر : «أن بني أمية قد حولوا قبلة واسط
الصفحه ١٩٥ :
سلمة في خلافة يزيد بن معاوية ؛ فسألا عن الجيش الذي يخسف به. وكان ذلك حين جهز
يزيد بن معاوية مسلم بن
الصفحه ٢٤٧ :
التبليغ ..
هذا عدا عن أن
رواية معاذ صريحة في أن الخمر كانت من أول ما نهى عنه النبي «صلى الله عليه وآله