الصفحه ٢٣٣ : .
قالت : لا أسأل
غيره. فلما أبت عليه أتى برأسه وهو يتكلم
فوضع بين يديه ،
والرأس تقول بلسنها : لا يحل لك
الصفحه ٢٧٧ :
طريقه معارضا ، فوقف لي ، فقلت له : كيف أصبحت يا أبا عمران؟
قال : بخير.
فقلت له :
يا أكرم الإخوان
الصفحه ٣٣٩ : .
فقلت : ادعهم
يأذنوا لك؟
فقال : لا أرضى
بذلك لأن فيه سؤال مقرون بذلة.
ومما وقع وحكاه
السرقسطي
الصفحه ٣٩٣ :
الاستحقاق ، والله
يبارك لك في كل ما وصل إليك ، ويزيدك من بره وخيره.
فلما وصل القاصد
لأشناس بما
الصفحه ١٦٦ : .
ثم جاء عفريت من
الجن وقال : يا نبي الله ، إن رجليها كحافر حمار.
فقال له سليمان [عليهالسلام] : إن
الصفحه ٢٢٩ : المقدس وأرميا على حائط من جدار بيت المقدس مستبشرا
بنصر ربه ، فقعد بين يديه ، وقال : يا نبي الله ، شي
الصفحه ٢٨٧ : ](٢) وثمانين ، وتوفي في النصف من جمادى الأولى سنة ست وتسعين ،
وعمره ثمانية وأربعون سنة. وكانت ولايته تسع سنين
الصفحه ١٦٥ :
وبعثت ذلك كله مع
وزيرها وكتبت جوابا إلى سليمان [عليهالسلام] : أني قد بعثت لك وصائف وغلمان يتميز
الصفحه ٢٠٧ : الأرض كافة ، وذكر ذلك في كتابه
المنزل على نبيه المرسل. إلى ملك الهند ، وعظيم أركان المشرق : سلام على من
الصفحه ٤٠٥ : الدنيا خمس
: المرض في الغربة ، والفقر بعد الغنى ، والعمى بعد البصر ، والعجز عند الكبر ،
والحاجة عند
الصفحه ١٣١ : لك يا موسى هذا؟ أسحرة بلدي علموك أو تعلمته بعد خروجك من عندنا؟ ومن أين
لك هذا الناموس؟ قال : هذا
الصفحه ٣٥٠ : .
حديث :
[قال](٤) رسول الله صلىاللهعليهوسلم للمجاشعي (٥) : «إذا كان لك مال كان لك حسب وإن كان لك خلق
الصفحه ٤٠٣ :
فهذا من غرور
الشيطان ، ومن أين لك هذا العلم؟
فعسى أن تموت
تائبا قبل أن تعود ، وأما الخوف من
الصفحه ٢٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إن لله تعالى ثمانية عشر ألف عالم الدنيا منها
عالم واحد ، وما العمران
الصفحه ٢٥١ :
فقال عمر : وأبيك
إن فيهم لشبعا لي ذلك.
فقال : هو كما قلت
يا أمير [المؤمنين] وحقك إني لآكل البعير