الصفحه ٤٨ : ، واسع الصدر جسيما ، وهو أول
نبي بعد إدريس ، وهو من أولي العزم من الرسل ، عاش ألف وأربعمائة وثلاثين سنة
الصفحه ٣١٦ : وقع.
فقال : احفظ ما
حصل لك فلا يقع لك بعدها مثلها.
في التطفل :
قيل : مر طفيلي
على قوم يأكلون فلم
الصفحه ٥٨ :
فقال : ما جاء بكم؟
قالوا : نحتكم
إليك في شيء وخبأنا لك شيئا فأخبرنا.
قال : خبأتم رأس
جرادة في
الصفحه ٢٥٠ : ؟
قلنا : لبنا.
قال : أو أشرب منه؟
قلنا : هو لك ،
فافعل ما شئت.
فحمله بيديه ووضع
فم القربة في فمه
الصفحه ٢٧٥ : فلما عزل
بعد مدة وقدم عليه قال : ما قدر ما جئت به من عملك؟
فقال : والله
مائتا درهم وثيابي وليسوا منها
الصفحه ١٦٨ : اللوح من عنقه وانصرف.
فلم يفهم ما فيه ،
فبعثنا به إلى عمر بن الخطاب فعجزوا عن قراءته ، ثم بعد جهد أتى
الصفحه ٢٨ : : اتركي ما أنت عليه من البكاء والحزن ، وأنا خير لك من أبيك ، وملكي أجل من
ملكه ، قالت : صدقت يا نبي الله
الصفحه ٨٥ : أنفسهم فسلموا
وعرجوا عنها بعد أن هجموا عليها جاهلين بأمرها ، ثم علموا أنها حية.
وتزعم القبط أن
الريان
الصفحه ١٨٩ :
ونظير ذلك :
ما ذكره ابن كثير
في تاريخه : أن السلطان يوسف بن أيوب لما استعرض حواصل القصر بعد موت
الصفحه ٢٧٤ : . ثم أمر له بخمسة آلاف دينار ، ثم قال له : احتفظ بها يا
إبراهيم ، فليس لك عندنا بعد اليوم غيرها.
فقال
الصفحه ٣٢١ : منه فخرج ولم يدخلها.
قال له : يا أمير [المؤمنين]
ليس منهم حرة ، وقد وهبتهن كلهن لك فادخل على جواريك
الصفحه ٢١١ :
لله شاكرا. ثم جمع بني إسرائيل بعد ذلك فقال : إن الله سبحانه وتعالى رحمكم وعفى
عنكم ، فأحدثوا لله شكرا
الصفحه ٢٢٥ : إلا بلاد الشام ، فإنها تبقى في بهجتها وعمارتها ومساكنها وسكانها ونضرتها
ونعيمها ودور بركتها في نباتها
الصفحه ٢٢٤ : مسعود عن النبي قال : «ثلاث أملاك موكلين بثلاث (١) مساجد : ملك موكل بالكعبة ينادي في كل يوم : من ترك
الصفحه ٢٧٦ :
نواس وعمر بن شيبة :
ومما حكاه عمر بن
شيبة قال : كنت في المسجد الجامع بالبصرة جالسا إذ دخل عليّ أبو