الصفحه ١٧٣ :
من الله فاسأل
كلّ أمر تريده
فما يملك
الإنسان نفعا ولا ضرّا
الصفحه ٢٤٨ :
السّلام عليكم ،
رجل غريب قدمت من بلد بعيد لتحدّثني بحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فاستعظم
الصفحه ٣٧٣ : ممّا هو مسطور. والأوّل هو الصّحيح حسبما يأتي ذكره من
حديث البخاريّ. وسأل أبو سعيد الخدريّ عبد الله بن
الصفحه ٥١٥ :
ونهار بنهر قلعة
جابر
كان منّي لواهن
الأنس جابر
بطيور كأنّها
الصفحه ٥٣٥ :
قرأت عليه جزءا في
«فضيلة من اسمه محمّد وأحمد» تخريج الشّيخ الحافظ أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٥٦٦ : (٣)
وقد نصح الجماد
لذي اعتبار
وكفّ أولي
النّهى عن كلّ غيّ (٤)
لسان الحال أبلغ
من
الصفحه ٧١٦ :
٢
الطبعة الأولى
القاهرة بلا
ـ المحمدون من
الشعراء وأشعارهم
للقفطي
الصفحه ٩٣ : ؛ يقتصر في وصفهما
(٢) من أراد أن يعمل بيانه ، على ما تقدّم من وصف مليانة ، وكلتاهما على شكل
مدينة ، ليست
الصفحه ٢٣٦ :
عليك سلام الله
من كلّ شيّق
وشيّقة في خدرها
كالمصفّد (١)
عليك
الصفحه ٤٣٠ :
من ربيع الأوّل
سنة خمسين وستّ مئة بمستنصريّة بغداد (١) ، أنا أبو الفتح عبيد الله بن عبد الله بن
الصفحه ٤٩٥ : ، ومواظبة ، وحسن ظنّ ، وغزارة دموع ؛ معدوم (٣) النّظير في عصره ، لا يفتر (٤) من العبادة ولا يتوانى عن شهود
الصفحه ٥٢ : أبي بكر القلانسيّ
ويعرف بابن روزبة ، عن الإمام أبي الوقت عبد الأوّل بن عيسى بن شعيب السّجزي ، عن
أبي
الصفحه ١٩٩ :
فحوى من علم
الصّبابة ما حوى ، واشتمل على أسرار عليها انطوى ، وأخذها مشافهة عن معلّم الطّوى
، سرت
الصفحه ٢٢٢ :
كأنّ سنا البرق
فيه استطارا
ونحن من اللّيل
في حندس
فما باله قد
تجلّى نهارا
الصفحه ٢٨٣ : ءة عليهما وأنا أسمع ، قالا :
أخبرنا أبو الوقت عبد الأوّل بن عيسى السّجزيّ ، قال : أنا الإمام أبو إسماعيل عبد