الصفحه ٦٠ : السّآم»
بالمهملة ، جمع سآمة ، والحجّة في الرّواية الأولى.
وكذلك أنكروا
تشديد الياء من «اليمانيّ» ؛ لأنّ
الصفحه ٤٢٣ : رضياللهعنه في ربيع الأوّل سنة تسع وسبعين ومئة ، ومولده في ربيع
الآخر سنة ثلاث وتسعين ، وقد استصحبت من قبره
الصفحه ٤٧٨ :
وعثاء (١) ، وبريّة دويّة قفراء (٢) ، كأنّ سالكها يخوض وحلا ، أو يدافع من رملها المنهال
سيلا
الصفحه ٨ :
والثّلاثين من
عمره بأنّه «فتيّ السّن» (١) فتكون ولادته حوالي سنة (٦٤٣ ه / ١٢٤٥ م) وأغلب الظّنّ
الصفحه ٥٤ : ء وتقلّل من الدّنيا ، وفي أوّل ما اجتمعت به رأى في يدي كتابا
فسألني عنه ، فقلت : هو (١) كتاب «الشّمائل
الصفحه ٦٧ :
سلّت ظبا
الألحاظ مرهفة على
قلب أرقّ من
الهوى المكتوم (١)
وهذا
الصفحه ١٢١ : (١)
وآية الغار إذ
وقّيت في حجب
من كلّ رجس لرجس
الكفر منتحل (٢)
وقال صاحبك
الصفحه ٢١٨ :
[قصيدة ابن جبير في مدح صلاح الدّين]
أطلّت على أفقك
الزّاهر
سعود من الفلك
الصفحه ٣٠٣ : مثلما كتب لأرى هل يشبه
خطّه خطّك؟ فكتب فلمّا فرغ منه قال له : إن كان الأوّل مزوّرا عليكم فهذا غير
مزوّر
الصفحه ٣٥٤ :
يعني ناحية قريبة منها ، ولم يرد أنّه من نفس البلد. وقال عياض : «هو واد بمكّة» (٦) وهذا نحو الأوّل وذكره
الصفحه ٣٩٧ : السّعي ولا الطّواف ، ويرجع
إليهما من بلده ، والإحرام نيّة التزام حكم الحج [١٠١ / ب] أو العمرة مع الشّروع
الصفحه ٤٢٥ :
عنها وقد دخل
غيرها من الحجر في المسجد في زمان الوليد بن عبد الملك. قال : وذكروا أنّه كان
للمسجد
الصفحه ٤٧١ :
بالإعراب والإبداع
، وتفصح بما يشرح عن فضيلة الصنّاع ، حسنها الأوّل فاستحسنها الآخر وانعقد الإجماع
الصفحه ٥٥٨ :
[من تونس إلى بجاية]
ثمّ سافرنا من
مدينة تونس أمّنها الله تعالى ، فمررنا على باجة ثمّ على خولان
الصفحه ١٤ : في أوّلها المشاهدة
، ثم الرّواية الشّفويّة ، ثم المصنّفات المختلفة الّتي نقل منها.
أمّا المشاهدة