الصفحه ٣٦٧ :
وهنالك ثنيّة
المقبرة كما تقدّم ، وليس بين هذا الموضع وبين مكّة إلّا أقلّ من نصف ميل ، ولا
أدري من
الصفحه ٣٩١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو وأبو بكر حين هاجرا من مكّة ، وذلك أنّه غار له بابان
في حجر صلد
الصفحه ٤٥٤ : ء ، ثم على ينبع مارّا على الطّريق الأوّل إلى عقبة
أيلة ، فتيامن منها بعض إلى الشّام ، وصوّب الأكثر إلى
الصفحه ١٥١ : ، مستعينا بالله
ومستهديا له. فمن ذلك أنّ بعض أصحابنا من طلبتها ـ حفظهم الله ـ حكى لي عن الفقيه
الزّاهد
الصفحه ٣٧٨ : (١) أذهبه ، حكاه السّهيليّ لأنّها تذهب الظّلمه وتبيدهم ، وبالباء من البسّ وهو
الفتّ (٢) بمعنى الأوّل
الصفحه ٤٠٥ :
رحلوا إلى منى ، ويقفون بالمشعر الحرام للدّعاء والذّكر إلى الإسفار الأوّل ،
فيدفعون ويسرعون ببطن محسّر
الصفحه ٥٧٣ :
٨٥ ـ وبلّد فكره من كلّ حبر
وقطّ لسان طلق
لوذعيّ (١)
وما إن خام
الصفحه ٩٥ :
[لقاؤه لابن باديس]
ولم أر بها من
ينتمي إلى طلب ، ولا من له في فنّ من فنون العلم (١) أرب ، سوى
الصفحه ٢١٩ :
وأحييت من رسمه
الدّاثر
لكم ذخر الله
هذي الفتوح
من الزّمن
الأوّل الغابر
الصفحه ٤٧٣ :
[لقاؤه لابن جماعة]
ولم أر في هذا
البلد ، مع شرفه واشتهاره من هو أهل لأخذ العلم عنه ، ولا معنيّا
الصفحه ٥٤٩ :
تركي للذّنب دون
شكّ
أكّد من فعلي
الرّغائب (١)
فميل نفسي لعكس
الصفحه ١٢٣ : والخطل (٥)
يمجّ أوّل حرف
سمع سامعه
ويعتريه كلال
العجز والملل
الصفحه ١٣٠ : البعوض.
(٧) في ت : المبهوت
من وجل. الركس : قلب الشيء على رأسه وردّ أوّله على آخره. البهموت : الحوت الذي
الصفحه ٤٤٢ : (٣) وقيل في حجر أبي أيّوب (٤) فابتاعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم منهما ، وقيل أرضاهما منه أبو أيوب
الصفحه ٤٨٣ : برقة إلّا على الغابة وما
حاذاها ، وذلك من القمانس إلى الحصوي ، ومنه إلى العقبة الكبيرة البطنان