الصفحه ٣٧١ : شخصا من الأرض تعلّق به آخرون فتراهم سلسلة أوّلها في الكعبة وآخرها
في الأرض ورأيت رجلا ينزو (٢) ليجد ما
الصفحه ٣٥٠ :
قديما مهيعة حتّى نزلها بنو عبيل (٤) إخوة عاد في الدّهر الأوّل حين أخرجتهم العمالقة من يثرب ،
فأتى عليهم
الصفحه ٤٨١ :
أيّام ، ثم سافرنا على طريقنا الأولى إلى العقبة الصّغيرة ثمّ تياسرنا منها إلى
العقبة الكبيرة ، وهذه
الصفحه ٩٦ : الأولى
تركه احتياطا على النّفس ، أو الاستسلام في التّوجّه إليه؟ وكان اللّخمي مائلا إلى
ترجيح التّرك. قال
الصفحه ٤٥١ :
بقرب النّبي صلىاللهعليهوسلم منه كان ذا سكون ، والسّكون للميت ، وحين مات بتحولّه عنه
كان ذا حنين
الصفحه ٩٢ : الفقيه أبو الحسن ابن رزين (١) بضمّ اللّام وهاء ساكنة ، وقال هكذا ثبت عنه ؛ وهو من أهل
مرسية ، علم من
الصفحه ١٥٠ :
قلت : وفي كثير من
هذا التّخميس مقال ، وليس لبعض أقسامه بالبيت اتّصال ، وأمّا ما خمّس به أوّلا
قوله
الصفحه ٧٤ : بالبلكفه (٥)
وقال ابن عصام : (٦) [الكامل]
قل للّذي سمّى
الهداة أولي النّهى
الصفحه ٣٨٥ : : والمسجد
الحرام (٣) هو ما دار بالكعبة ، وهو المصلّى ، ويطلق على الكعبة ، وهو
الظّاهر من حديث أبي ذرّ أنّه
الصفحه ١٢٩ :
السّماء بما
ملّكت إذ نلت
منه غاية الأمل
والأرض ترجف من
زهو ومن فرق
الصفحه ٣٠١ :
الكتاب بعودين ،
ولا يمسّه بيده ، ويعاني تصفيحه (١) كذلك ، فيكابد منه شدّة لهبها يضرم ، وحبل
الصفحه ١٧٤ :
ونهيه عن التّواضع
للولاة حكم شرعيّ ؛ قال صلىاللهعليهوسلم : «من تواضع لغنيّ ذهب ثلثا دينه
الصفحه ٢١٢ :
شخص الإسكندر (١) ، بما ساس فيها من عجائب مبانيها ودبّر ، ناهيك بمدينة
كلّها عجب ، قد ستر حسنها حسن
الصفحه ٣٢٨ : . فإنّ الّذي ضمّته مصر من أفاضل الصّدر الأوّل لا
يحصى كثرة ، وفيهم من الصّحابة رضياللهعنهم أعداد. ومع
الصفحه ٣٥١ : ممّا يكون الإضراب عنه صفحا أولى وبالله التّوفيق.
وبعد مرحلة من
رابغ جاءنا من مصر من أخبر بموت سلطانها