الصفحه ٢٨ : إليه التّبيان ، (٩) فيما قصّر فيه العيان ، من نبذ مذكورة ، ونتف مشهورة ،
ونكت مرسومة [١ / ب] في الكتب
الصفحه ١١٩ :
المصري المذكور
أنّ شقراطس قصر قديم من قصور قفصة (١) ، وأنّه والى البحث عن وفاة الشّقراطسيّ حتّى
الصفحه ١٦٤ : عنه من رواياته إجازة عامة ، وكذلك أجاز ولدي
محمّدا ـ وفّقه الله ـ وكتب لي بذلك خطّ يده ، وقال لي مرارا
الصفحه ٢٣٤ : حفظا وإتقانا.
وسمعت من لفظه
قصيدته النّبويّة التي نظمها في سفره إلى الحجاز ، ثم كتبها ، وقرأتها عليه
الصفحه ٣١٥ :
[الأهرام والبرابي]
أمّا أهرامها
وبرابيها (١) ، فمبان عجيبة في غاية الغرابة مضمّنة (٢) من الحكمة
الصفحه ٤٦٨ :
قبر يونس عليهالسلام ، وهو على نحو ثلاثة أميال من بلد الخليل عليهالسلام ، وعليه بنيّة كبيرة ومسجد
الصفحه ٩٥ : عرّفته به حين رأيت خطّه الّذي كتبه له (٦) على «الموطّأ» ، وقد قرأت عليه صدرا منه ، وحدّثني به عنه
الصفحه ٤٦٦ :
لا ستور عليه ،
وبمقربة من هذه التّربة مسجد اليقين (١) ، وقد مرّ ذكره وحديثه في ذكر مغارة حبرون
الصفحه ٤١ : ، فوجدنا في أوّل لوح منها (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)(١) وفي الثّاني (وَمَنْ يَتَّقِ
الصفحه ١٨٣ : جُرُفٍ هارٍ)(١) ، ولولا ما أتوقّع من جدال المماحك (٢) لم أشن وجوه الأوراق بهذه المضاحك ، ولم أخلّد لها
الصفحه ٣٧٩ :
القاضي عياض عن
كعب الأحبار (١) ووهب بن منبّه (٢) : «أنّ البيت أنزل من السّماء ياقوتة مجوّفة حمرا
الصفحه ٥٥٧ : تونس ، ضرير البصر ، ديّن ، صالح ، معتن بالعلم وروايته ، مواظب على
أفعال الخير. لقي جماعة من العلما
الصفحه ٩٦ : كان سفك دمي
أقصى مرادهم
فما غلت نظرة
منهم بسفك دمي (٣)
فاستحسن كلّ من
حضر
الصفحه ٢١٣ :
البتّة فضلا عن إقامته هنالك (٢).
[منار الإسكندريّة]
وأمّا المنار (٣) فقد كتب النّاس فيه وسطّروا ما
الصفحه ٢٣٠ :
وقد كان ـ حفظه
الله ـ استصحب سفرا من هذا [٥٤ / آ] التّأليف في سفره إلى الحجّ فوقف عليه الشّيخ