الصفحه ١٦٦ :
منهما ، وقرأت عليه بعض الأحاديث الثّنائيّة الإسناد من حديث مالك ـ رضياللهعنه ـ من تخريجه وبعض أحاديثه
الصفحه ٢٣٥ : .
(٣) الإنابة : التوبة
ولزوم الطاعة.
(٤) في الأصل : وتنشد
والآماق.
(٥) في الأصل : من كل
مهتد.
(٦) القران
الصفحه ٣١٢ :
فكأنّ المسافر بها
لم يزل في مدينة. (١) وهذا لمن يجوبها عرضا «(٢) لأنّ عرضها من بلد أسوان الّتي
الصفحه ٣٧٦ : بِبَطْنِ مَكَّةَ)(٢). فاختلف في هذين الاسمين ، فقيل : هما واحد ، والباء تبدل
من الميم. كما يقال : لازم
الصفحه ٤٥٤ : (١) ، وهي ذاهبة عن التّوسّط شيئا قليلا ، وأين ذلك من قول
الباجيّ؟ وأظنّه لم يعتبر ذلك بالحسّ حين رآه
الصفحه ١٠٤ : / آ]
المقادير.
[ذكر خولان]
ثمّ مررنا على
قرية خولان ، ولم يعرّج عليها من صحبنا إنسان ، ولم أر بها ما يتعرّض
الصفحه ١٦٤ : لأهل العلم ، حسن الرّجاء برّ
اللّقاء ، لم يؤثّر الكبر في جسمه على علوّ سنّه ولا تغيّر شيء من ذهنه
الصفحه ٣١٥ :
[الأهرام والبرابي]
أمّا أهرامها
وبرابيها (١) ، فمبان عجيبة في غاية الغرابة مضمّنة (٢) من الحكمة
الصفحه ٤٩٤ :
وقرأت عليه في هذا
المعنى أيضا لأبي الرّبيع المذكور قصيدة كبيرة أولها : [البسيط]
يا من لصبّ
الصفحه ٥٠٤ : إليها ، وبغض من أساء
إليها» (٣).
وبه إلى ابن عتّاب
، قال : قرأت على أبي القاسم حاتم بن محمّد التّميميّ
الصفحه ٩٥ : عرّفته به حين رأيت خطّه الّذي كتبه له (٦) على «الموطّأ» ، وقد قرأت عليه صدرا منه ، وحدّثني به عنه
الصفحه ٣٠٦ :
بالخبث هنا المصدر
من خبث ، تفاوت نسق الكلام ، واضطرب منه نظام الانتظام ، كما لو قيل : أعوذ بالله
الصفحه ٤٧٧ :
وقد وقفنا عليها ،
وأرانا إيّاها شخص مقيم بعسقلان وهو قيّم التّربة المذكورة وله شيء من جراية
الصفحه ٨٤ :
[لقاؤه للشّاطبيّ]
ولم أر بها من أهل
الشّيمة الفضلى ، والطّريقة المثلى (١) ، أمثل من الشّيخ
الصفحه ١١٦ : «الجامع» من آخره ، وناولني سائره مرارا ،
وحدّثني بجميعه بأسانيده المرسومة في برنامجه ، وقرأت عليه جملة من