الصفحه ٨٢ : وثيق ، وأبواب محكمة العمل ؛ يسرح الطّرف بها حتّى
يملّ ، ولكنّها قد أقفرت من المعنى المطلوب ، كما
الصفحه ٩٤ :
قسنطينة (١) ، جبر الله صدعها ، وكفاها من نوائب الدّهر ما واصل قرعها
؛ وهي مدينة عجيبة حصينة ، غير
الصفحه ١٣١ :
وعزّ دولته
الغرّاء في الدّول
١١٥ ـ أمّ اليمامة يوم منه مصطلم
وحلّ بالشّام
الصفحه ١٩٣ : ،
إنّما ذلك لقوله صلىاللهعليهوسلم : «من نام عن صلاة أو نسيها فليصلّها إذا ذكرها ، فإنّ ذلك
وقت لها
الصفحه ١٩٨ : ، لقضاء فريضة الله
على العباد ، فأقول : (١) إنّ المرء إن كان (٢) عريّ الفؤاد من أوار (٣) الهوى ، خليّ
الصفحه ٢١٦ : الحجّاج ،
ويجرعونهم من بحر الإهانة الملح الأجاج ، ويأخذون على وفدهم الطّرق والفجاج (١) ، يبحثون عمّا
الصفحه ٢٨٧ :
عقولهم حدّثوا ؛
أتوا من الافتراء بكلّ أعجوبة ، وقلوبهم عن الأسرار محجوبة. الأنبياء ونورهم ، لا
الصفحه ٣١٧ : (١) الملوك. فقال له : كيف بنيت بتلك الحجارة العظيمة؟ فقال :
إنّهم كانوا يبنونها على مراق أبرزوها من البنيان
الصفحه ٣٢٨ : لها هنالك اشتهار ، ولا يوقف عليها إلّا بتعريف من له بها عناية. وقد
(٣) أخبرني بعض أصحابنا أنّه ما أوجب
الصفحه ٣٣٣ : يقفوا عليه
فيضربوه بالمقارع ، وليس في الأرض [من يفعل فعلهم ، لا يكلّون ولا يملّون ولا
يضجرون
الصفحه ٣٣٨ : مع تحقيقه (١) وفرط اعتنائه ، ونبل تواليفه ، قد أودع في مسالكه من الغلط
في صفات البلدان ، وتحديدها
الصفحه ٣٤٧ :
المدينة يتحيّنون
وصول الرّكب فيستعدّون لذلك ، ويحضرّون ما يبايعونهم به من تمر وعلف وجمال وغير
ذلك
الصفحه ٣٥١ :
كان بمكّة واجتحف
الحجّاج من المحصّب (١) وذهب بهم وبأمتعتهم ، وهدم بمكّة دورا كثيرة [٨٨ / ب] ودخل
الصفحه ٣٦٠ :
للعقول تستميل.
حرم لا يهتك حماه ، شرف لا يحطّ علاه ، علم لا يجحد هداه ، من أمّه من قفر التّيه
هداه
الصفحه ٣٦١ : (١)
وكنت على ألّا
أفارق ربعها
ولكنّني من شؤم
ذنبي عوّقت
٥ ـ كأن لم يكن لي في