الصفحه ١٣٥ : أرى طحنا» (٢) وقد قرأت تخميسه على شيخ [٢٨ / ب] من أصحابه يعرف بأبي
إسحاق التّلمساني (٣) ، وحدّثّني به
الصفحه ١٣٧ :
قبله ، حتّى جاءت
الأقسام والبيت في غاية التّناسب كأنّها نظم رجل واحد. وما ذكر من الولاية والعزل
في
الصفحه ١٣٨ : ، فكفّت يده العادية ،
وردّت غائلته (٢) البادية ، فهي لهذه المزيّة من أوثق العدّة ، وأوفق أسباب
الفرج بعد
الصفحه ١٨٩ : من قبلهم فيكون النّبيّ صلىاللهعليهوسلم داخلا في الرّسل المذكورين (٢) ، والكتاب المنير : القرآن
الصفحه ٢٠٠ :
مصراتة (٣) ، وهو بلد لم يحو إلا جفاته ، وشأنه أحقر من أن يعمل فيه
الواصف مقوله أو أداته. على أنّه ذو قرى
الصفحه ٢٦١ : ـ الجامع القرآن والحبر الّذي
في كفّه نطق
الجماد فأفهما
جعل النّبيّ
المصطفى يده
الصفحه ٣٠٥ : وتصانيف منها : «معالم
السنن» في شرح سنن أبي داوود «بيان إعجاز القرآن» توفي في بست سنة ٣٨٨ ه. له
ترجمة في
الصفحه ٤٤٣ :
من ذلك ، ويروى : «ظلّة
كظلّة موسى». قيل : وما ظلّة موسى؟ قال : «كان إذا قام أصاب رأسه السّقف
الصفحه ٤٥٠ :
وعلى الأبواب مع
كلام كثير ومع آيات من الكتاب العزيز (١) وسور تامّة من القصار ، وقد بالغ في استيفا
الصفحه ٧٢ : ، ورماحنا
في الرّوع حاضرة
القرى للأنسر (٣)
وإذا المنى وردت
على أموالنا
الصفحه ١٣٤ :
الحسن أن يتقنّع» (١) ؛ فإن أنكرت من وصفها قولا ، أو سمعت في مدحها تخصيص لولا
، أخردت (٢) متأمّلة
الصفحه ١٤٤ :
من يخطب حور
الخلد بها
يظفر بالحور
وبالغنج (١)
يا من بالحسن
هوى علقا
الصفحه ٢٤٨ :
السّلام عليكم ،
رجل غريب قدمت من بلد بعيد لتحدّثني بحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فاستعظم
الصفحه ٤٩٣ :
فكلّ شيء غيره
هالك (٢)
وقرأت عليه أيضا
في ذكر مثال نعل المصطفى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٧ :
وقرأت عليه أيضا
بعض كتاب «عوارف المعارف» (١) للإمام أبي حفص السّهرورديّ ـ رحمهالله ـ وناولني