الصفحه ٨٧ :
، عن أبي القاسم بن بشكوال بسنده فيها إلى كميل «قال : أخذ عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه بيدي فأخرجني إلى
الصفحه ٢٨ :
، (١) ممّا سما إليه النّاظر المطرق ، في خبر الرّحلة إلى بلاد المشرق ، من ذكر بعض
أوصاف البلدان ، وأحوال من
الصفحه ١١١ :
الجدر ، وشدّت
إليها حبال متينة في حلق من حديد مثبتة فيها وفي السّقوف شدّا محكما ، فإذا كان
يوم
الصفحه ٤١٨ :
ما رأى من ذلك ،
فانصرف عن الخاطر الأوّل ، ورحل من بدر متوجّها إلى المدينة على وادي الصّفراء ،
وهو
الصفحه ١٠٣ : ،
والانتقال عن التّشبيه بالأعلى إلى الأدنى أشبه بالذّمّ منه [٢٠ / ب] بالمدح ، ولا
سيّما مع الإضراب.
وقوله
الصفحه ٣٤٠ : الشّام ، فلم يكملوا جهازهم من مصر فلمّا أتيناها
بلغت بها ويبة (٤) الدّقيق ستة عشر درهما ، ثم انتهت إلى
الصفحه ٣٤٢ : ليس بالكثير ، ومنبعه من لهب (٤) بين جبلين على يسار المتوجّه إلى الشّرق وفيه الطّرفاء (٥) والبرديّ
الصفحه ٣٣٤ : اللّيل هكذا إلى مكّة ، وإلى مصر.
وهذا السّير على
هذه الصّورة من أروح ما يكون للمسافر المجدّ ، لانقسام
الصفحه ٣٥٣ : قليلة ،
وموضعها التّنعيم (١) ، وهو أدنى الحلّ إلى الحرم ومنه يعتمر أهل مكّة. وكانت
عائشة رضياللهعنها
الصفحه ٢٥٩ : الرّسل الكرام ومن له ال
آيات تحكي في السّماء
الأنجما
وله انشقاق
البدر والجذع
الصفحه ٤٠٢ : إلّا في افتتاح
الصّلاة. وقال اللّخميّ : ذلك واسع يرفعهما مبسوطتين وبطونهما إلى السّماء ؛ وهو
الرّغب
الصفحه ٢٣ : المصادر الّتي كانت تتحدث عمّا أشار إليه العبدريّ.
كذلك فقد شرحت
الغريب من الكلمات بالرّجوع إلى لسان
الصفحه ٣٢٠ : (٤) بعث به إلى معهد (٥) العناد والإلحاد طاغيتهم يزيد بن معاوية (٦). لا أخلى الله منه الهاوية ، وهو حينئذ
الصفحه ٣٩١ : غصّ فيه
ولم ينفذ منه ، يحكمون عليه بما تقدّم. (٣)
ولم أصل إلى جبل
ثور لأنّه على مسافة يوم أو نحوها
الصفحه ٩٣ : كم إلى الشمال الغربي منها الروض
المعطار : ٥٦٨ ـ وصف إفريقيا : ٢ / ٦٠.
(٢) في بقية النسخ :
وصفها