الصفحه ١٤٧ :
أهواء النّفس
مماحكة
ورياض الأنس
ملاحكة (١)
وشموس الفضل
مضاحكة
الصفحه ١٥٥ : لصفتها دالا على نفيها؟ وأيضا فإنّ جواب الفارسيّ فيه نظر ، وذلك
أنّه لم يزد على أنّ جعل نفس السّؤال جوابا
الصفحه ١٦٦ : على بني الأغلب وسماها المهدية نسبة
إلى نفسه ، وكان ابتداء بنيانها سنة ٣٠٠ ه وبينها وبين القيروان ستون
الصفحه ١٦٨ : : فأخذ يده في يده ، قال : فترك هارون يده وجعل
يقبّل يد نفسه ، وقال : بأبي يد صافحت كفّ رسول
الصفحه ١٧٣ :
وعند الولاية
أستكبر (٧)
لأنّ الولاة لهم
نبوة
ونفسي على
الذّلّ لا تصبر
الصفحه ١٨٨ : ء على نفسه ، (٢) والله أعلم (٣).
ثمّ مرّ لهم بعدها
قوله تعالى : (وَغَرابِيبُ سُودٌ)(٤) وهي من الآيات
الصفحه ٢٣٢ : (١)
فأجهد في شرح
البخاريّ نفسه
وأظهر تحقيقا
وبالغ في النّصح
فلمّا سما زين
الأنام
الصفحه ٢٤٤ : الخلاص ، ويشتدّ الظّهر عند
مرّ الظّهران (٤) ، ويتمتّع عنده بنغمات أهل التّمتّع والقران ، وتعيش
النّفس عند
الصفحه ٢٥٠ :
الطّوسيّ ، المعروف بدفتر خوان العادلي (١) نفسه من قصيدة : [السريع]
لعلّها يا صاح
أن تنجلي
الصفحه ٢٧٧ : ـ والميداني ١ / ١٨٨ والمستقصى ١ / ٥٨ ـ وفيها جميعا أجهل من
فراشة. قيل : لأنها تطلب النار فتلقي نفسها فيها
الصفحه ٣٠٠ : بأوفر نصيب ، ولقي جماعة من الأعلام فأخذ
عنهم وحصّل ؛ وما زال يؤصّل نفسه في المعارف حتّى تأصّل. فهو الآن
الصفحه ٣٤١ : جعل لأجل الزّلق. والمغارة نفسها من صنع الله الّذي أتقن كلّ شيء ، ولا
قدرة على مثلها لآدميّ ، والماء في
الصفحه ٣٤٢ : بالمعنى نفسه.
(٩) الشماريخ : رؤوس
الجبال. واستخدمت هنا للنتوءات البارزة كأنها رؤوس الجبال.
(١٠) ـ في
الصفحه ٣٤٥ : (١) بلد مثلهما لوقع الأمان و «لم ينتطح فيها عنزان» (٢). ومن ذا الّذي يرغب في عين العناء ، وينافس في نفس
الصفحه ٣٥٤ :
يعني ناحية قريبة منها ، ولم يرد أنّه من نفس البلد. وقال عياض : «هو واد بمكّة» (٦) وهذا نحو الأوّل وذكره