الصفحه ٢١ : فيها بعض المواضع البيضاء ، وهذا البياض نفسه موجود في باقي النّسخ
وفي المطبوع أيضا.
أما تاريخ النسخ
الصفحه ٢٨ : ، فتشفى [به](٤) نفس المتطلّع (٥) المتشوّف ، ويقف منه على بغيته السّائل المتعرّف. وأذكر مع
ذلك ما
الصفحه ٣٣ : إلى الإسكندريّة في خوض ظلماء ، وخبط عشواء ، (٥) لا يأمن على ماله ولا على نفسه ، ولا يؤمل راحة في غده
الصفحه ٤٤ : ينقضون ، وخافوا فساد حصنهم ولم يخافوا فساد كونهم!
واستباحوا ما حرّم الله من قتل النّفس ، وامتنعوا من
الصفحه ٤٥ : (٦) المجهل (٧) ، فاستربت بهم ، ثمّ قوي في نفسي أنّ ذلك لطف من الله
تعالى وغوث أتاحه
الصفحه ٥٥ : لجاج ضاع
فيه شبابي (٥)
وما زلت ـ والعليا
تعنّي غريمها ـ
أعلّل نفسي
دائما
الصفحه ٦٢ :
فأنفت من ذاك
الزّحام وأشفقت
نفسي على إنضاء
جسمي الواهي
ورأيت باب الله
ليس
الصفحه ٧٩ : ) بارتجال : [الطويل]
شباب لدى عهد
الشّبيبة قد عسا
أعلّل فيه
النّفس علّي أو عسى (١١
الصفحه ٨٣ : بين سحرها ونحرها (٢) ؛ فهو غاية في الفرجة والأنس ، ينشرح الصّدر لرؤيته وترتاح
النّفس ؛ وأهلها يواظبون
الصفحه ٩١ :
قلت : (١) وأظنّ هذا الشّعر مأخوذا من قول الآخر (٢) : [السريع]
قالت لي النّفس
: أتاك الرّدى
الصفحه ٩٦ : الأولى
تركه احتياطا على النّفس ، أو الاستسلام في التّوجّه إليه؟ وكان اللّخمي مائلا إلى
ترجيح التّرك. قال
الصفحه ١٣٨ : الشّدّة ، وكان بعض الشّيوخ يحضّ على حفظها ، وأخذ النّفس منها بحظّها.
قلت : فرأيت أن
أثبت القصيدة
الصفحه ١٣٩ :
والنّفس تملّكها
الأمل (٧)
وملاك الخير هو
العمل
وفوائد مولانا
جمل
الصفحه ١٤٤ : (٦)
فحجاب النّفس
وآفتها
عجب توليه
سلافتها (٧)
وأمان الطّرق
مخافتها
الصفحه ١٤٦ :
وإذا اشتاقت نفس
وجدت (٧)
[٣١ / ب] ألما بالشّوق المعتلج