الصفحه ١٢٤ : حلم خالقهم
وحجّة الله
بالأعذار لم تنل (٣)
٥٠ ـ واستضعفوا أهل دين الله
الصفحه ٢١٧ : الإسلام ، قائد صد الفرنج حين هاجموا مصر واستقل بملكها ،
وكان أعظم انتصار له يوم حطين. وافتتاح القدس سنه
الصفحه ٨٤ : صار فراتا ، ودين ألزمه خشوعا وإخباتا (٣). وقد شاهدت له من غزارة العبرة ، ما هو من أعظم العبرة.
ولمّا
الصفحه ٤١٠ :
وهو على كلّ شي
قدير ، آيبون (١) ، تائبون ، عابدون ، ساجدون ، لربّنا حامدون ، صدق الله
وعده ، ونصر
الصفحه ٥٢ : حيّاه الله! ولا صفح عنه! فما أعظم جرأته على الله عزوجل!
أخبرنا الشّريف
الفاضل المحدّث أبو الحسن عليّ
الصفحه ٥٤٦ :
ومن خط [١٤٣ / ب]
ابن حبيش نقلته ونصّه (١) : «الحمد لله (٢) ، أحسن هذا الفاضل فيما صنع ، أحسن الله
الصفحه ٣٦ :
٢٠ ـ له صارم يرنو بعيني محدّق
إلى كلّ من يخطر
له الشّرّ في وهم
الصفحه ٤٨ : ، ثمّ أخذ
ينادي : يا أهل الدّوّار (٤) ، هؤلاء ضيفان الله ، من يحمل منهم إلى بيته واحدا؟! وجعل
يكرّر ذلك
الصفحه ١٩٥ : وجهل سرّه ،
والله أعلم.
[قصر الجمّ]
والّذي في بلاد
إفريقية من عجائب البناء ، وآثار الاعتناء أمر
الصفحه ٢٨٧ : أَحَداً. إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ)(٢)(الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ)(٣) [٧٠ / ب] والعلم
كتاب
الصفحه ٣٤٨ : ء (٣) يسرة الطّريق وسيأتي ذكرها إن شاء الله تعالى.
[البزواء]
ومن بدر تشير إليك
البزواء (٤) وهي دويّة
الصفحه ٧١٦ :
ـ كشف الأستار
عن زوائد البزّار
للهيثمي
٤
ح حبيب الرحمن
الأعظمي
بيروت ١٩٨٤
الصفحه ٢١٠ : ، وينسى ـ مع رؤيتها ـ كلّ خطب ينوب ، فقربها (٢) كرب من أعظم الكروب ، ونوبتها على المسافر من نوائب الدّهر
الصفحه ٣٣١ :
مصر وما ألهمه
الله من الاعتناء [٨٢ / ب] بالرّكب ، وإخراج الحصّة معه بأمير على أكمل ما يكون من
الصفحه ٤٧٩ :
يتعذّر بها مرام. وأعظمها عمارة ، وأسناها بزّة (١) وشارة ، مدينة بلبيس ، (٢) وهي مدينة كبيرة ، ذات أسواق