الصفحه ٢٩٥ :
«تلك المكارم لا قعبان من لبن» (١)
قلت : وقد تقدّم
إلى هذا الفقيه أبو مروان الطّبنيّ (٢) في
الصفحه ٧٢ : : المطمئن من الأرض ، ويوم الجفار : كان بين بني بكر وتميم ، وهو ماء لبني
تميم بنجد. والطرف : الكريم من الخيل
الصفحه ٨٢ : قصيدة عبيد بن الأبرص في ديوانه : ٢٣ ، وملحوب : اسم ماء لبني
أسد ، والقطّبيّات : جبل ، والذنوب : موضع في
الصفحه ١٣٢ : ، مذاقته
أحلى من اللّبن
المضروب بالعسل
١٣٠ ـ نحلتك الودّ علّي إذ نحلتكه
الصفحه ٢٥٦ : حكمه الحكم
قضى لبني
العبّاس أن تعلو الورى
فطاعتهم فرض على
خلقه حتم
الصفحه ٢٨٧ : أرسل. السّيّد
الإمام ، لبنة التّمام ، خير البريّة على الإطلاق ، بعث ليتممّ مكارم الأخلاق (٦) ، أنزل
الصفحه ٣٢٥ : الفتح. فما تحرّك منها إلّا عرق. لقد أصبح ملك ابن أخيك عظيما (٢) ، ومالي ولبني فلان. كما قمعها خوف هرقل
الصفحه ٣٧٩ : عبّاس قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : نزل الحجر الأسود من الجنّة وهو أشدّ بياضا من اللّبن
الصفحه ٣٨٠ : أيضا
قال : وبناه من خمسة أجبل : طور سيناء (٢) ، وطور زيتاء (٣) ، ولبنان ، والجوديّ (٤) وحراء (٥). قال
الصفحه ٣٨٢ :
__________________
(١) هو جرهم بن قحطان
: جدّ يماني قديم كان له ولبنيه ملك الحجاز ، ولما بني البيت الحرام بمكة كان لهم
أمره
الصفحه ٤٤٤ : لبن ، وجعل الأساس من حجارة
إلى القامة ، وجعل على ظهر المسجد سترة من ثلاثة أذرع ، وجعل له ستّة [١١٥
الصفحه ٤٧١ : ،
__________________
(١) النّشر : ما
ارتفع وظهر من الأرض.
(٢) غشّي : غطّي.
(٣) في الأصل لبن.
(٤) في ت وط :
الناطق.
(٥) في
الصفحه ٥٣٠ : . والعماية : الغواية
واللّجاج.
(٤) في الديوان وت
والنفح والأزهار : ذي تمائم محول ، والغيل : اللبن ترضعه
الصفحه ٥٦٦ :
وكذلك هو في ديوان قيس لبنى ١٦٢.
(٢) نقل ابن القاضي
١٥ بيتا في جذوة الاقتباس ١ / ٢٨٧ ـ ٢٨٨.
(٣) يريد
الصفحه ٦٢٢ :
ـ جبل قعيقعان
٣٦٥ ـ ٣٦٦
ـ جبل لبنان
٣٨٠
ـ جبل يذبل