الصفحه ١٣٥ :
وهو تخميس لا بأس
به ، ووسمه ب «سمط الهدي في الفخر المحمّدي». وخمّسها الفقيه الأديب الأفضل القاضي
الصفحه ١٣٦ :
وخمّسها أيضا
الفقيه الأديب الفاضل (١) الأوحد أبو بكر محمّد بن الحسن بن يوسف بن حبيش ـ رحمهالله
الصفحه ١٣٧ : عبد الله (١) تخميس أبي عبد الله المصريّ لقصيدة الشّيخ الفقيه العالم
الصّالح الأوحد أبي الفضل يوسف بن
الصفحه ١٦٣ :
الفقيه المحصّل أبا زيد عبد الرّحمن بن محمّد بما قالت العجوز ، وبما وجدت من
التّاريخ فقال لي : طرأ في ذلك
الصفحه ١٧٠ : ت.
(٤ ـ ٤) ـ سقط من
ت.
(٥) «ابن قاسم» ليس
في ت وط.
(٦) محمد بن إبراهيم
بن موسى بن عبد السلام بن شق الليل : فقيه
الصفحه ١٧٣ : بصيرا (٥)
وفي نحو منه قول
منصور الفقيه (٦) : [المتقارب]
إذا عزل المرء
واليته
الصفحه ١٧٦ : ء الله.
وقد نظمت
بالقيروان قصيدة بعثت بها إلى ولدي محمّد ـ وفّقه الله ـ وكان شيخي زين الدّين بن
المنيّر
الصفحه ٢٢٨ :
عليّ من بركاته وأنوار قلبه.
[لقاؤه لابن المنيّر]
ومنهم الشّيخ
الجليل الفاضل ، الفقيه العالم الكامل
الصفحه ٢٤٥ :
هذه دارهم وأنت
محبّ
ما بقاء الدّموع
في الآماق (١)
قلت : والفقيه
الصفحه ٢٥٤ : سؤال
وأنشدني له أيضا
يرثي الفقيه الجليل الورع الصّالح أبا عمرو عثمان ابن عمر بن أبي بكر بن
الصفحه ٢٧١ : بالإشارة. كنت في أوّل يوم اجتمعت فيه بالفقيه زين
الدّين ـ حفظه الله ـ ألفيت شيخا من طلبة الشّافعية يقرأ
الصفحه ٢٧٢ :
الأخرس ، ثم أجاب الفقيه زين الدّين عن (١) الوجه الأوّل ، وهو النّقض بإيجاب البيع باللّفظ الظّاهر بأنّ
الصفحه ٢٨٦ :
وما الشّرّ إلّا
من كلام ومنطق (٤)
ومن قول الفقيه
القاضي الأوحد فريد عصره أبي حفص عمر بن عبد
الصفحه ٢٩١ : به الكبر وهو صغير أو بالعكس.
وحدّثني بالحديث
المعروف بحديث الفقهاء ، لأنّ رواته كلّهم فقهاء وأئمّة
الصفحه ٣٠٢ :
تعقّب ابن الموّاق
(١) عليه ، وأنّه تركه في مسوّدته. فعانى إخراجه صاحبنا الفقيه الأديب الأوحد أبو