الصفحه ٥٠١ : الله بن عمر بالجنّة
ورئيت له»(٣).
وقرأت عليه أيضا ،
حدّثنا الفقيه ، التّقي ، أبو الحجّاج يوسف بن
الصفحه ٥٣ : الفقيه أبا إسحاق إبراهيم بن يخلف التّنسيّ (٢) ، وأخاه أبا الحسن مسافرين إلى المشرق وهما من سكّان
تلمسان
الصفحه ٩٥ : وكنية ؛ وهو شيخ من أهل العلم يذكر
فقها ومسائل ، ذو سمت وهيئة ووقار ؛ وليس في البلد من يذكر بعلم سواه
الصفحه ١١٤ : بها من أهل العلم إلّا آحادا ، منهم الشّيخ
الفقيه الأديب (٣) الفاضل المسند المسنّ أبو محمّد عبد الله بن
الصفحه ١٣٨ : الفقيه أبي العبّاس أحمد بن عليّ بن أبي بكر الحميريّ القلعيّ ـ يعرف
بالبلّاطي ـ عن الفقيه الإمام أبي محمّد
الصفحه ١٥٠ : » (٢) ثم قرأت عليه جميعها في المرّة الثّانية حسبما يأتي ذكره
إن شاء الله ؛ وحدّثني بها عن الشّيخ الفقيه
الصفحه ١٥١ :
[مشاركات فقهيّة]
وقد رأيت أن أقيّد
هنا شيئا ممّا وقع كلامي فيه بمدينة تونس كلأها الله تعالى
الصفحه ١٦١ : عبد السلام بن
سعيد بن حبيب التنوخي : قاض ، فقيه ، انتهت إليه رياسة العلم بالمغرب. ولد سنة ١٦٠
ه
الصفحه ١٦٥ : الإيمان وروضات الرّضوان في مناقب المشهورين
من صلحاء القيروان» (١). وقد ذكر لي شيخنا (٢) الفقيه العالم إمام
الصفحه ٢٣١ : من عدّت سقطاته وبالله
التّوفيق.
ووقف عليه أيضا (١) الشّيخ الفقيه العالم (٢) قدوة المدرّسين بديار
الصفحه ٢٣٣ :
وقد كان الفقيه
الأوحد ناصر الدّين أبو العبّاس أحمد بن محمّد (١) ، أخو شيخنا المذكور ، جرّد من جامع
الصفحه ٣٠٤ : حديثا
عن شيخه الفقيه القاضي أبي عمران موسى بن زكرياء بن إبراهيم بن محمّد بن صاعد
الحصكفيّ (٢) قال : وكان
الصفحه ٣٢٧ : : فقيه مالكي تفقه بالإمام مالك. جمع بين
الزهد والعلم ، ولد بمصر سنة ١٣٢ ه وتوفي فيها سنة ١٩١ ه. له
الصفحه ٤١٢ : ـ وأخبرني
الشّيخ (١) الفقيه المحصّل ، أبو زيد عبد الرّحمن بن محمّد بالقيروان
، والشّيخ الصّالح الفقيه أبو
الصفحه ٤٥٨ : بخطّ الفقيه
، القاضي ، المحدّث ، الإمام ، أبي عبد الله محمّد بن أحمد بن مفرّج الأندلسيّ (١) ـ رحمهالله