الصفحه ٤٤٢ : (٣) وقيل في حجر أبي أيّوب (٤) فابتاعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم منهما ، وقيل أرضاهما منه أبو أيوب
الصفحه ٤٦٣ : (٢) ، وبنوا فيه كنيسة (٣).
وفيه بخطّه مسندا
إلى ابن عبّاس رضياللهعنه (٤) : لمّا أراد الله أن يقبض روح
الصفحه ٣٦٢ : » (٣). وها أنا أصف على قدر الإمكان ، فأقول والله المستعان : إن
مكّة ـ شرفّها الله ـ من عظيم آيات الله (٤) في
الصفحه ٤٤١ : (٣)
فصل
في بناء مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ وقبلته
قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة
الصفحه ٥٣ : ، فذكرت له قلّة رغبة
أهله في العلم ، فقال لي : «أما بلاد يكون فيها مثل أبي إسحاق التّنسيّ فما خلت من
العلم
الصفحه ١٧٤ : في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النّار» (٢).
فكان (٣) من تواضع لغنيّ لأجل غناه
الصفحه ٢٧١ : بالإشارة. كنت في أوّل يوم اجتمعت فيه بالفقيه زين
الدّين ـ حفظه الله ـ ألفيت شيخا من طلبة الشّافعية يقرأ
الصفحه ٥١٦ : (٧) عنه ، وقيّدت هذا الاسم على شيخنا أبي عبد الله بن صالح (٨) بهاء التأنيث.
وقرأت عليه أيضا
في رسم أبي
الصفحه ٥٤٦ :
ومن خط [١٤٣ / ب]
ابن حبيش نقلته ونصّه (١) : «الحمد لله (٢) ، أحسن هذا الفاضل فيما صنع ، أحسن الله
الصفحه ٣٧٣ : وقفت مع
أخي عند المقام فذكرت له قول الأزرقيّ فنظرنا ما بينه وبين الحجر الأسود فقدّرناه
بنحو ممّا ذكر
الصفحه ٤٨٤ : أبي لبابة (١) صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعليه مسجد ،
وهو منه في بيت مغلق.
[نفطة]
ثمّ
الصفحه ١٤٣ : بالهجر
مجاجتها (٦)
وبدت في الذّنب
لجاجتها
ومعاصي الله سماجتها
الصفحه ٣٠٩ :
تأديبه زجرا له وعقابا
والتعزيز : العقوبة ما لم تبلغ الحدّ الشرعيّ.
(٤) في درة الحجال :
إلى
الصفحه ٤١٤ : حجج حرّم الله شعره وبشره على النّار» (٦).
__________________
(١) الحديث في مصنف
عبد الرزاق ٥ / ١٥
الصفحه ٤٢٤ : ،
متّسع ما بينها ، وأوسع سقائفه ناحية الجنوب ، وفيها المحراب ، وهي خمسة صفوف ،
وفي مؤخر المسجد ، وهي ناحية