الصفحه ١٧٠ : ابن الشّيخ
البلويّ ، وكتبه لي بخطّه ، قال (٣) ابن مسدي : وقرأت على أبي عبد الله محمّد بن أحمد التّميمي
الصفحه ٣٩٣ :
يخدمه ، ففرّ ولحق
بمكّة في تلك الأيّام فجعله الله سببا لراحة أولئك المساكين المنقطعين عن الرّكب
الصفحه ١٥٣ : بتبليغ الأنبياء إلى الأمم على ما جاء في الحديث ، والله أعلم.
ومن ذلك أن سائلا
سأل عن قوله تعالى (أَنْ
الصفحه ١٧٦ :
وأنشدني ـ حفظه
الله ـ عند الموادعة : (١) [الخفيف]
إن نعش نجتمع
وإلّا فما أش
الصفحه ٢١٦ : بأيديهم من مال ، ويأمرون بتفتيش النّساء
والرّجال. وقد رأيت من ذلك يوم وردنا عليهم ما اشتدّ له عجبي ، وجعل
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوسلم وما هو ببعيد في حقّه والله أعلم.
[بطن مرّ]
ومن خليص إلى بطن
مرّ (٣) ثلاثة أيام وهو واد به نخل
الصفحه ٣٦٥ : . انظر المناسك ٥٠٦.
(٥) جبل أبي قبيس :
هو الذي انشق فيه القمر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
ويقع فوق
الصفحه ٥٠١ :
جلس ، ثم قالوا : قم يا عبد الله بن عمر فقام حتّى أخذ بالرّكن اليمانيّ ، فقال :
اللهم [إنّك](١) رحمن
الصفحه ١٩٤ : فيه بنفسي ويعلم الله أنّ معتقدي أنّ أدلّ دليل
على فناء العلم ، وامّحاء رسومه (١) ، هو كلامي وكلام
الصفحه ٣٢٢ : (٨) مع كلّ عيب. سالمت الحكم (٩) وليس بأهل أن يسالم ، وحاربت أبا ذرّ (١٠) ولا أرب له في العالم. روّعت مع
الصفحه ١٢٥ : بجلاد
البيض والجدل (٤)
وصلتهم وقطعت
الأقربين معا
في الله لولاه
لم تقطع ولم تصل
الصفحه ٣٨٣ : ١٠٤ ، والمناسك ٤٨٥ ـ ٥٨٩.
(٣) هو عبد الله بن
الزبير العوام : فارس قريش في زمنه وأول مولود في المدينة
الصفحه ١٢٩ :
عزّ من عقدت
له النّبوّة فوق
العرش في الأزل
شعبت صدع قريش
بعدما قذفت
الصفحه ٢٣٤ : ، وهي
من حرّ القصائد ، ومن جملة إنصافه ـ حفظه الله ـ أنّي راجعته منها في ألفاظ قليلة
رأيت غيرها أقعد
الصفحه ٢٦٠ : مصمّما
٢٥ ـ وأنيسه في الغار حيث يقول : لا
تحزن فإنّ الله
أمنع من حمى