الصفحه ٣٨١ :
قلت : وأشبه
الأقوال ـ والله أعلم ـ قول من قال : إنّ آدم عليهالسلام بناه ، إذا لم يقم دليل على
الصفحه ٣٨٣ : قول ابن إسحاق ، وقال بعضهم : إنّ قريشا بنتها مرّتين ثم
احترقت في زمان يزيد بن معاوية ثم استشار ابن
الصفحه ٣٩٦ : زيادة الوقوف بالمشعر الحرام (٦) ، وهو غريب من قوله. وقد حكى عنه اللّخميّ خلافه ، وحكى
ركنيّته من غير
الصفحه ٣٩٧ : . وابن حنبل ٣ / ١٤٨ ـ ٢٦٦ ـ ٣٦٥ من طرق
مختلفة.
(٥) في ت : واستحسنه.
(٦) قاله مالك وقوله
في بداية
الصفحه ٤٠٢ : (٣) ، فإن أصاب النّساء طاف وسعى ، ثم اعتمر وأهدى ، وعن مالك
: يهدي ولا يرجع ، وهذا جنوح إلى القول بأنّه ليس
الصفحه ٤٠٣ : ، واختلف قول مالك في المارّ بعرفة في وقت الوقوف ولم
__________________
(١) انظر تفصيل ذلك
في بداية
الصفحه ٤٠٤ : حتّى دفع به ، قال : يجزئه الوقوف به ، ولا يرجع ثانية إن أفاق من
ليلته وهذا منه مثل قول الجماعة ، قاله
الصفحه ٤٠٨ : : وهو الأصل ألّا
يجزىء نفل عن فرض.
قلت : ومحمل قول
مالك على أنّه لا يلزم تجديد النّيّة مع كل ركن ، كما
الصفحه ٤١٦ : . (٦) وقال مالك : الحديبية من الحرم. وفي كتاب الأزرقيّ نحو
ممّا تقدّم إلّا قوله في جهة عرفة ، فإنّ الأزرقيّ
الصفحه ٤٢٨ : البياضي ، ووفيات
الأعيان ٢ / ٣٩٢ و ٤ / ٢٢٠ دون والوافي بالوفيات ٢ / ٧٣.
(٣) في ت وط : ولقد.
وقوله «لكلّ
الصفحه ٤٥٣ : إليها عيانا. وبكلّ اعتبار فهي قبلة قطع ،
والحجّة في قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، [١١٨ / آ] وفي
الصفحه ٤٥٤ : (١) ، وهي ذاهبة عن التّوسّط شيئا قليلا ، وأين ذلك من قول
الباجيّ؟ وأظنّه لم يعتبر ذلك بالحسّ حين رآه
الصفحه ٤٦٢ : أن يشدّد عليه لكي لا يجد فيرجع إلى قوله. فخرج من عنده ، فإذا جبريل عليهالسلام فقال : إن الله عزوجل
الصفحه ٤٦٥ : ، وغين معجمة وآخرها ألف. وفي حديث آخر ربقه : بالرّاء وهاء التّأنيث.
وأمّا قوله من حديث ابن عبّاس : شوعي
الصفحه ٤٧٤ : الثانيه
ساقطة من ط.
(٨) ليست في ط.
(٩) ليست في ط.
(١٠) ـ قوله : «وهي
مواتا» ، ساقط من ط.
(١١) ـ في