الصفحه ٢٧٢ : ، وتناقضوا فيما ذهبوا إليه والله أعلم. (٤)
وسألت الفقيه زين
الدّين عن معنى قول ابن الحاجب : وفي تقدير موافق
الصفحه ٢٧٦ : .
(٤) النّطفة : الماء
الصافي قلّ أو كثر.
(٥) في ت : طبعوا.
(٦) أفاد من قول
الأعشى في ديوانه ٢٢٥
الصفحه ٢٨٥ : تحصيله العمر المضاع. ويحهم! أما سمعوا قول داعي الهدى لمن
أمّه ، حين رأى عمر كتب التّوراة في لوح فضمّه
الصفحه ٢٨٦ :
وما الشّرّ إلّا
من كلام ومنطق (٤)
ومن قول الفقيه
القاضي الأوحد فريد عصره أبي حفص عمر بن عبد
الصفحه ٣٠٠ : صحّته. ورأيته وهو يملي عليّ من حديثه يمسك
__________________
(١) أفاد من قول حسان
في ديوانه ١٠
الصفحه ٣١٨ : .
(٦) نكل : نكص.
(٧) في سائر النسخ :
وبخيراتها.
(٨) النّوء : النجم.
(٩) استفاد من قوله
تعالى : (أَلا
الصفحه ٣٢٥ :
__________________
(١) النضنضة : تحريك
الحيّة لسانها.
(٢) قول أبي سفيان
للعبّاس عم النبي صلىاللهعليهوسلم
، وهو في السيرة
الصفحه ٣٢٨ : صدق الشّافعيّ ـ رحمهالله ـ في قوله : (٨) [الكامل]
__________________
(١) أصبغ بن الفرج بن
سعيد بن
الصفحه ٣٣٥ : : (٥) وهذا الحاجز بينهما هو الّذي ذكره الله سبحانه وتعالى في
قوله : (وَجَعَلَ بَيْنَ
الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً
الصفحه ٣٤٥ : قوله
تعالى في سورة التوبة ٤١ : (انْفِرُوا
خِفافاً وَثِقالاً وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٥٢ :
مكّة ـ شرّفها الله ـ نصف يوم ، وقول من قال : إنّ بينهما ستة عشر ميلا [٨٩ / آ]
أشبه ما قيل في ذلك
الصفحه ٣٥٦ : ء ، وبعضهم يصرفها والصّواب ترك صرفها. ولم يسمّ الأزرقيّ
بهذا اللّفظ إلّا السّفلى (٢) وذكرها بالمدّ وأنشد قول
الصفحه ٣٧٠ : لم يرد به شرع ، وتقوّل (٢) ما ليس له أصل ، أمر يضيق عنه الوصف. وقديما شكي بذلك ،
قال قتادة : «في قوله
الصفحه ٣٧٤ : بين الحمرة والسواد.
(٥) جاء مثل هذا
القول في مستفاد الرحلة والاغتراب ٢٩٢.
(٦ ـ ٦) ـ سقطت من
الصفحه ٣٧٨ :
__________________
(١) في ت : إذا ،
وقول السهيلي في الروض الأنف ٢ / ١٣٩.
(٢) في ت : البتّ ،
والفتّ : الدقّ والكسّر