الصفحه ٨٩ : .
(٢) هو الحارث بن عبد
الله بن كعب بن أسد بن نخلة الهمداني : فقيه كان له قول في الفتيا ، وكان صاحب
عليّ
الصفحه ٩٩ : .
(٤) المقصود بغيلان :
ذو الرّمة الشاعر المشهور. ولعلّه أراد بالولدان الذين وصفهم الله تعالى في قوله :
(يَطُوفُ
الصفحه ١٢٥ :
والمضاربة بالسيوف.
(٥) في نهاية الأرب :
لهم عدد.
(٦) بيض : سيوف. من
العون : من عون الله. الكون : قوله
الصفحه ١٢٨ : الحال سيّئها. بلي الصبر : فني. وبال الخزي : مضرّته وأذاه وثقله. وقوله «جدت»
تهكّم ، كقوله تعالى
الصفحه ١٢٩ : . والذبل : الرماح
الذوابل. التهليل : الأوّل يعني قوله : لا إله إلّا الله ، والثاني يعني : الجبن
والفزع
الصفحه ١٣٣ :
........................ البيت
وقولّه :
..................................
وحلّ بالشّام
شؤم غير
الصفحه ١٣٤ :
هدى
بأحمد منّا أحمد السّبل
__________________
(١) مأخوذ من قول عمر
بن أبي ربيعة في ديوانه
الصفحه ١٤٥ : الأصل :
«لعلّه : معانيها».
(٢) المحجر : ما حول
القرية.
(٣) تسنيم : ماء في
الجنّة.
(٤) أفاد من قوله
الصفحه ١٤٩ : : وأخاعين ، ولا وجه له. وقوله : وأبي عطف على ما تقدّم في الأبيات
السابقة.
(٣) السحابة الخلوج :
الكثيرة
الصفحه ١٥٢ : بن عبد السّيّد بمدينة أطرابلس (٣) فاستحسنه وقال لي : إنّ هذا يؤكّده قوله صلىاللهعليهوسلم : «ساعتان
الصفحه ١٥٣ : بتبليغ الأنبياء إلى الأمم على ما جاء في الحديث ، والله أعلم.
ومن ذلك أن سائلا
سأل عن قوله تعالى (أَنْ
الصفحه ١٥٤ : عن المتنبّي في قوله : (٢) [الطويل]
وقد عادت
الأجفان قرحا من البكا
وعادت بهارا
الصفحه ١٥٧ : ممّا وضع (٢) فيه اسم موضع غيره إيجازا ، ثم جرى الكلام مجراه في الحديث
عمّن هوله ، وإن لم يذكر قوله
الصفحه ١٨٢ : بالزّيادة
أو النّقص أنّ اعتبار القيمة فيها لتختبر صحّة قول البائع أو المشتري [٤١ / آ] ،
وهذا كلام لا يتحصّل
الصفحه ١٨٥ : إلى قول
كثير في ديوانه ٣٨٤ :
سواء كأسنان الحمار فلا ترى
لذي شيبة منهم على ناشي