الصفحه ٢٨٢ : ابن يزيد عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «الأكل في السّوق
دناءة» (٣).
وحدّثنا
الصفحه ٣١٤ : مصر على ثلاثة أنهار ، ولا يدخل واحد منها إلّا في القوارب شتاء
وصيفا ؛ وقد دخلته من مجمع نهرين فقرأت
الصفحه ١٩٢ : »
حديث ابن عمر رضياللهعنه في «من نسي صلاة (٤) فلم يذكرها إلّا وهو وراء الإمام (٥)» فقال في الكلام عليه
الصفحه ٣١٣ :
وأما الظّاهران
فالنّيل والفرات» (١) قال البكريّ : «وليس في الأرض نهر يسمّى بحرا ويمّا غيره.
قال
الصفحه ٣٠٢ :
تعقّب ابن الموّاق
(١) عليه ، وأنّه تركه في مسوّدته. فعانى إخراجه صاحبنا الفقيه الأديب الأوحد أبو
الصفحه ٣١٩ : (٣) ذلك عن علماء حدثانهم ، وقديما كانوا في انتظار ذلك ؛ وقد
حكاه عنهم ابن جبير في رحلته (٤) ، وذكر عنهم
الصفحه ٣٧١ : أشياء مالها وجود ، مثل زيادة الماء في ليلة الجمعة
، وهو أمر مشهور عندهم. وقد ذكر ابن جبير في رحلته أنّه
الصفحه ٤٤٧ :
[زيادة عثمان]
ثمّ زاد في المسجد
عثمان رضياللهعنه وبناه بقوّة وباشر ذلك بنفسه ، فكان يظلّ فيه
الصفحه ٥١٤ :
وقرأت عليه «الأمثال
الكامنة في القرآن» للحسن بن الفضل ، وقرأها على ابن السّرّاج ، وقرأها ابن
الصفحه ٥٤٥ : يلزم في رفع الأيدي في الصّلاة من الاتّباع» ومنها «برنامج» جمعه لشيخه الفقيه
، العالم ، الأكمل ، الفاضل
الصفحه ٦ : / ١٣٧٧ م) ورحلة ابن جبير ت (٦١٤ ه
/ ١٢١٧ م) ، ويبدو أنّ السّبب في شهرتهما لا يعود إلى مضمون هاتين
الصفحه ٥١ : عقلائهم ، ترجم لهما ابن حبيب النيسابوري في كتابه «عقلاء المجانين»
وممّا رواه عن عليّان : أنّ القاضي حفص بن
الصفحه ١١٥ : بقيّ تخريج ابن الطّيلسان ، وحدّثني
بهما وبما تضمنّتاه عنهما ، وأجازني في كلّ ما تصحّ روايته عنه إجازة
الصفحه ١٧٤ : » (١). وأرى هذا الحديث مبنيّا على الحديث الآخر وهو قوله صلىاللهعليهوسلم : «ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة
الصفحه ٥٥٥ :
ابن محمّد هو ابن
عقيل عن جابر بن عبد الله رضياللهعنه ، قال : بلغني حديث عن رجل من أصحاب رسول