الصفحه ٦٨٠ : (ابن كثير)
٥٤١
ابن أبي مليكة
٥٣٨
المليكشي
٣٣
المنتصر
الصفحه ٣٧٩ : أبو الفرج بن الجوزيّ (٤) نحو هذا عن ابن عبّاس عن النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وفيه : «أنّ الملائكة قالت
الصفحه ٥٤٧ : ، انظر المثل في أمثال العرب للضّبيّ ١١٢ ، وأمثال ابن
سلام ٢٧١ وفيها : مكره أخوك ، والوسيط في الأمثال ١٥٦
الصفحه ٣٢٢ : تكفين
الرسول صلىاللهعليهوسلم
في ثلاثة أثواب نجرانية ، انظر اللسان نمر.
(٤) هو ابن سعيد بن
العاص بن
الصفحه ٤٤٨ :
عمر للمسجد أربع منارات ، في كلّ ركن واحدة وكانت الرّابعة مطّلة على دار مروان.
فلمّا حجّ سليمان ابن عبد
الصفحه ٤٥١ : رقم ٥٠٥ ـ وابن ماجه كتاب إقامة
الصلاة باب ما جاء في بدء شأن المنبر رقم ١٤١٥ ، والنسائي ٣ / ١٠٢ وابن
الصفحه ٣٢٥ : فلم يظهر منها
إلّا تألمّ ، ونحن منه في مدّة وأنين. لقد «أمر أمر ابن أبي كبشة» (٣) ثمّ أماتها حرّ الخوف
الصفحه ٣٥٤ : ابن جبير في رحلته : «بين مساجد
عائشة وبين الثنيّة» (٧) وذلك واد به كما تقدّم. وحكى عياض عن الدّاوديّ
الصفحه ٥٥٢ :
فكم من مسيء
عنده وهو محسن
وكم محسن في
ظنّه وهو مجرم
[فذاك لديه مزدرى مع
الصفحه ٣٨٥ : المساجد حديث رقم ١ ـ وابن ماجة في
المساجد باب أي مسجد وضع أول رقم ٧٥٣ ـ وابن حنبل ٥ / ١٥٠ ـ ١٥٦ ـ ١٥٧
الصفحه ١٧ :
كتابه «الحلل
السّندسيّة في الأخبار التّونسيّة» فقرات طويلة في الأوصاف والتّراجم ، وعّدها
أيضا من
الصفحه ٦٦ : ، وتؤثر عنه في الورع أخبار حسان ، رحم الله جميعهم ورضي عنهم.»
انتهى ما وجدته
بخطّ ابن خطّاب رحمهالله
الصفحه ٣٨١ : صّحة شيء ممّا قيل في ذلك.
ودلّ ظاهر الحديث الصّحيح على أنّ البيت كان قبل إبراهيم عليهالسلام. وذلك أنّه
الصفحه ٣٤٩ : بين الموضعين من
تفاوت المسافة ما يتّقى فيه تقديم الإحرام قبل الميقات. وللقرب تأثير ، وإن كان
ابن
الصفحه ٣٠ : (٣) في الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر ، عن الحافظ أبي محمّد القاسم بن عليّ
بن الحسن بن هبة الله