الصفحه ٦٧ : بوجهه وبنحره (٧)
..............................
الأربعة الأبيات
الصفحه ٧٢ : الأولى ، وقيدر جدّ عدنان أبو إسماعيل.
ويلي هذا البيت في أنوار الربيع أبيات
أربعة هي :
قحطان
الصفحه ٧٨ : .
(٦) مليانة : مدينة
في آخر إفريقية ، بينها وبين تنس أربعة أيام ، وهي مدينة رومية قديمة ، جدّدها
زيري ابن مناد
الصفحه ١٤٧ : )
__________________
(١) المماحكة :
الملاجّة في الكلام ، والملاحكة : شدة التئام الشيء بالشيء.
(٢) ثنايا الإنسان :
هي أربعة أسنان
الصفحه ٢٠١ : ذكر
إفريقية والمغرب ٦.
(٧) أجدابية : مدينة
كبيرة قديمة في حيّز برقة تبعد أربعة أميال عن البحر. انظر
الصفحه ٢٠٦ : إلى الإسكندريّة ، وذلك نحو من أربعين
مرحلة. وأما عرب (٢) تلك الأرض فإنّي رأيتهم لا يسمّون بها إلّا
الصفحه ٢٠٩ : إلى الإسكندريّة
أربعة ، وكلتاهما خلاء لا ساكن بها ولا مسكن. وأكثر
__________________
(١) في
الصفحه ٢١٣ : ، وضع أساسها في البحر ، ورفعت عنه نحو ثلاث
قامات.
وباب المنار مرتفع
عن الأرض نحو أربع قامات ، وبني
الصفحه ٢١٤ :
وسعة المنار من
ركن إلى ركن مئة وأربعون شبرا ، وفي أعلاه جامور (١) كبير عليه آخر دونه ، وفوق الأعلى
الصفحه ٢٤٤ : ء. انظر ياقوت ٢ / ٤٩٢.
(٢) الجحفة : كانت
قرية على طريق المدينة من مكة على أربع مراحل ، وهي ميقات أهل مصر
الصفحه ٣١٨ : على نقبه فوجدوهما سواء. فعجب
المأمون من ذلك (٣). قال : ووجدوا طول كلّ هرم (٤) من الهرمين الكبيرين أربع
الصفحه ٣٣٠ : شوّال مستقبلين
للبريّة الكبيرة : بريّة ما بين الحجاز ومصر ، وهي مسيرة أربعين يوما ، وما بها
مستعتب إلّا
الصفحه ٣٨٧ :
مسجد مزدلفة نحو
الميل. ومن مسجد مزدلفة إلى مسجد عرفة أربعة أميال ، وهو مسجد كبير على يمين
الطّريق
الصفحه ٣٨٩ : (٥) ، والدّينار في لغتهم أربعة دراهم ، وقد ذكر ابن جبير (٦) أشياء من جهلهم وعبثهم (٧) في صلاتهم وكانوا إذ ذاك
الصفحه ٣٩٢ : (٧) أكثره فضلا منه ومنّة ، وذلك أنّ هذا الحال صادف بمكّة
ممّن نزل بها من الحجّاج كثيرا نحو أربعة آلاف راحلة