الصفحه ٣٤٨ :
حنين ، ولا
موضعهما واحدا ولا زمانهما متقاربا. كانت غزوة بدر في السّنة الثّانية من الهجرة ،
وبدر هو
الصفحه ٣٦٨ : المدرسة ، فقال لي : هو حفيد الشّيخ الفقيه محبّ
الدّين الطّبريّ ، فتى حدث (٢) السّنّ. وفي جهة الجنوب باب
الصفحه ٤٠٦ :
الأخريين ترميان من فوقهما ، ومكّة على اليمين ، والوقوف للدّعاء [١٠٤ / ب] بإثر
رمي كلّ واحدة منهما سنة
الصفحه ٤٤١ : (٥) وأقام عندهم اثنتين وعشرين ليلة ، وقيل : أربع عشرة ليلة ،
وقيل : أربعا ، وقيل : ثلاثا ، ثمّ توجّه إلى
الصفحه ٤٥٠ : وغيّر أكثر الأشياء الّتي ذكر ، وقد تقدّم أنّه كان له عشرون بابا ثمّ
سدّت [١١٧ / آ] إلّا الأربعة ، وقد
الصفحه ٤٩١ : كبير في أربعة أسفار ، وقرأت عليه من تأليفه أيضا
«مفاوضة القلب العليل على طريقة أبي العلاء المعرّي في
الصفحه ٦٩٦ :
الأربعون في عموم رحمة الله لسائر المؤمنين للدباغ
١٦٦
ـ أحاديث
المعمرين
٥٤٢
الصفحه ٣٦٧ : ، يكون
طوله «أزيد من أربع مئة ذراع» (٢) كما ذكر الأزرقيّ ـ رحمهالله ـ وطوله من الشّرق إلى الغرب (٣) وهو
الصفحه ٣٦٩ : إلى سطح الماء كما ذكروا نحو من
ثلاثين ذراعا (٢) ومن سطح الماء إلى قعر البئر نحو من أربعين ذراعا. ويقال
الصفحه ٤٢٤ : الشّمال أربعة صفوف ، وفي ناحية الشّرق ثلاثة صفوف ،
وفي الغرب أربعة صفوف ، [١٠٩ ب] وفي النّاحية الشّماليّة
الصفحه ٣٥٣ :
[مساجد عائشة]
وعلى مقربة من
مكّة بنحو أربعة أميال ثلاثة مساجد مصطفّة على الطّريق ، بينها مسافة
الصفحه ٢١ :
فهو أوائل ذي قعدة من عام خمسة وأربعين وسبع مئة ، نقلها النّاسخ من أصل المؤلّف ،
واعتمدتها أصلا في
الصفحه ٢٢ :
، وأشار في مقدّمته إلى أنه اعتمد نسخ المغرب كلّها. (١) وتقع هذه الطّبعة في أربع وثمانين ومئتي صفحة ، إلّا
الصفحه ٤٧ : نعش : سبعة
كواكب ، أربعة منها نعش ؛ لأنّها مربعة وثلاثة بنات نعش.
(٥) سهيل : كوكب
يمان.
(٦) السّها
الصفحه ٥٧ : ، أن ترى
تمرّ ببابي أو
تطور جنابي (٤)
فكم عطّلت من
أربع وملاعب