الصفحه ٣٣٧ : : قاض ، حافظ ، فقيه محدث. توفي
بمراكش سنة ٥٤٤ ه له : ترتيب المدارك وتقريب المسالك في معرفة أعلام مذهب
الصفحه ٣٤٩ : يتركوا الإحرام إلى موضع يحاذي الجحفة إذ لا
ماء هنالك. ومن سنّة الإحرام أن يكون بعقب الغسل ، على أنّه ليس
الصفحه ٣٥٤ : ببغداد سنة ٢١٦ ه. ترجمتها
في وفيات الأعيان ٢ / ٣١٤ ، أعلام النساء ٢ / ١٧.
(٣) أخبار مكة : ٢ /
٢٠٣
الصفحه ٣٥٨ : (٤) ، مقرّ المجد الصّميم ، والشّرف المكين ، فخر بقاع الأرض
كلّها على مرّ السّنين ، فأقسم بالله أعظم يمين
الصفحه ٣٦٢ : ذلك ، ولا يفارقه
إلّا وله إليه حنين ، ولو أقام به على الضّنك سنين ، لا يملّ سكناه ، ولا تضيق
النّفس
الصفحه ٣٧٦ : بالأدب واللغة له : نقائض جرير والفرزدق ، ومجاز القرآن ،
والخيل. توفي بالبصرة سنة ٢٠٩ ه. ترجمته في بغية
الصفحه ٣٧٨ : الله بن غفير : عالم بالحديث من الحفاظ ، من فقهاء المالكية
مات بمكة سنة ٤٣٤ ه أو ٤٣٥ ه له مصنفات منها
الصفحه ٣٨٤ : الكوفه
والبصرة توفي سنة ٩٥ ه. انظر مروج الذهب ٣ / ١١٩ وما بعد ـ وفيات الأعيان ٢ / ٢٩.
(٢) المناسك ٤٩١
الصفحه ٣٩٠ : الناس فيه حوالي
سنة ٨٠٠ ه. انظر العقد الثمين ١ / ١٠١.
الصفحه ٣٩٩ : بعده ، وقد مضى ذكره ، ومن تعدّى
الميقات مريدا للحجّ أو العمرة ولم يحرم فعليه دم.
ومن سنة الإحرام
الصفحه ٤٠٣ : ذكر توقّفه فيمن وقف بمسجد عرفه.
والوقوف راكبا
أفضل للقادر ، وهو السّنّة ، قال اللّخميّ : إلّا أن
الصفحه ٤٠٥ : يرجو الوصول إلى المزدلفة في
وقت العشاء ؛ وجمعهما قبل حطّ الرّحال أفضل ، وهي السّنّة ، فإذا صلّوا الصّبح
الصفحه ٤٠٨ : المنكر
المتواطأ عليه في هذا الأوان أنّك لا تسمع [١٠٥ / آ] بمنى تكبيرا ، وهو سنّة أمر
بها المسلمون جميعا
الصفحه ٤١٠ : الحجّ؟ قال : الحجّ إلّا أن تكون سنة خوف (٥). وروى الدّارقطنيّ عن عائشة قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٤ : أو ببيت المقدس سنة ٣٤ ه. له ١٨١ حديثا. انظر الإصابة ٢ / ٢٦٠.
(٣) كتامة قبيلة من
البربر