الصفحه ٧٢ : قومي ما ذكرت فخارهم
إلّا علوت على سنام المفخر
السّابقون إلى المكارم والعلا
الصفحه ٧٣ : : (٦)
[الطويل]
ألا اعلم بأنّ
الموت كأس مدارة
على كلّ من قد
راح فيها ومن غدا
الصفحه ٧٥ : شيعة الحقّ
الّذي ما بعده
إلّا مهاو في
الضّلالة متلفه (٢)
آراؤهم يجلو البصائر
الصفحه ٧٧ :
ألا لست أعني
بالتفقّه ما حوت
دفاتر تملى من
ظنون رجال
ولكنّه فقه علا
عن
الصفحه ٧٨ : ـ قضايا إذا وفّقت يشفيك حكمها
وإلّا فلا تعرض لطبّ
عضال
فلست لها في
الكتب يوما
الصفحه ٨١ : إليه ؛ وأحيل بالعهدة فيها عليه ، ولكنّني قيّدنها لتنظر ،
وعرضتها لتخبر ، فإن صحّت فهو الغرض ، وإلا فكم
الصفحه ٨٤ : إلّا يومين ، قرأت عليه فيهما ـ مع كثرة [١٥ / ب] الشّواغل وتسلّط
الهموم الّتي تخلّ بعقل العاقل ـ بعض
الصفحه ٨٥ : أو أبو محمّد؟.
قلت : وهما معا
صحيحتان ؛ وأهل مصر لا يعرفونه إلّا بأبي القاسم ، ولهم نظم هذه القصيدة
الصفحه ٨٧ : شبهة ؛ ألا لا ذا ولا ذاك ؛ فمن هو
منهوم باللّذّات ، سلس القياد إلى الشّهوات ، مغرم بالجمع والادّخار
الصفحه ٨٨ : ، قال : «إنّ من حقّ العالم ألّا تكثر عليه السّؤال ، ولا
تعنته (٥) في الجواب ، ولا تلحّ عليه إذا كسل
الصفحه ٨٩ :
سبيل الله. وإذا
مات العالم انثلمت في الإسلام ثلمة (١) إلى يوم القيامة لا يسدّها إلّا خلف مثله
الصفحه ٩١ : ديوانه : ٣٤ ، ومطلع البيت الأوّل فيه : وما هي إلّا جيفة ...
الصفحه ٩٢ :
وهل هي إلّا
جيفة مستحيلة
عليها كلاب
همّهنّ اجتذابها
فإن
الصفحه ٩٧ :
[قصيدة ابن الفكون]
ألا قل للسّريّ
ابن السّريّ
أبي البدر
الجواد الأريحيّ
الصفحه ٩٨ :
مغاربهنّ في قلب
الشّجيّ (٥)
٢٠ ـ وما مكناسة إلّا كناس
لأحوى الطّرف ذي
حسن سنيّ