الصفحه ١٦ : الفاسي ، إلّا أن هذه الطّبعة أيضا لم تف بحقّ الرّحلة ، ولم
تقدّمها للنّاس على شكلها الصّحيح ، ويبدو أنّ
الصفحه ٢٢ :
، وأشار في مقدّمته إلى أنه اعتمد نسخ المغرب كلّها. (١) وتقع هذه الطّبعة في أربع وثمانين ومئتي صفحة ، إلّا
الصفحه ٢٣ : إلّا في مواضع يسيرة جدّا ثبت فيها ضعف رواية الأصل ورجحان
رواية النّسخ الأخرى.
ثم ضبطت الآيات
الكريمة
الصفحه ٢٧ : بالتّقصير ، عائذ بوجهه الأكرم ، وجلاله الأعظم من سوء المصير. وأشهد أن
لا إله إلّا الله وحده لا شريك له
الصفحه ٣٢ : قال أبو العلاء المعرّي : (٣) [الخفيف]
ويقال : «الكرام»
قولا وما في ال
أرض إلّا
الصفحه ٣٤ : (٣)
إذا ضافها ضيف
قرته بلحمه
فلم يعدها إلّا
عريّا من اللّحم
٥ ـ وخيّم فيها كلّ
الصفحه ٣٥ :
إلى غير ذي فضل
فتى غير ذي فهم (١)
[٣ / آ] ألا لا تطل شكوى فلست بمشتك
إلى
الصفحه ٣٦ : ) فيبقى (عولن) فينقطع في التقطيع إلى (فعلن)
، ولا يكون الخرم إلّا في أوّل الجزء من البيت انظر : الوافي
الصفحه ٣٧ : ينمي (٤)
وقد شرّدت
بالخوف منها عداتها
فلم ترها جمعاء
إلّا من الدّهم
الصفحه ٤١ : )(٤) وفي الخامس (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ)(٥) وفي السّادس (قُلْ : لَنْ
يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا
الصفحه ٤٤ : في كنف
لطف الله تعالى وتحت ذيل عنايته (٤) لا يهيجنا أحد إلا ردّه الله عنّا خاسئا (٥) حتّى انفصلنا
الصفحه ٥١ :
ويك! لو زرت طيفها إلماما
حيّها بالسلام سرّا وإلّا
منعوها لشقوتي أن تناما
الصفحه ٥٥ :
والأزهار : وما هو إلا السمّ شيب بصاب. والصاب : عصارة شجر مرّ.
(٨) يشير إلى ما كان
من أمر بكر وتغلب ابني
الصفحه ٥٩ : فيه : «وإمّا
تخوم تراب» بتكرير إمّا بعد حرف العطف ، وقلّما يؤتى بها غير مكرّرة إلّا نادرا ،
كقول
الصفحه ٦٨ :
وكذلك أنشدها أبو
عبيد البكريّ (١) في كتاب «التّدريب» غير منسوبة إلّا لإنشاد العتبيّ ،
ووصلها