الصفحه ٢٧٤ : الماء لطول المكث فينبغي ألّا يؤثر ولا سيما مع
الضّرورة في الأسفار إليها. قلت : وينبغي أن ينظر فإن كان
الصفحه ٢٨١ : الكامليّة (١) منها في علّو مشرف على السّوق ، فكنت قلّما أرقد إلّا
منغصّا لصياح الباعة ؛ وهم يبيعون طول
الصفحه ٣١٨ : عنه الوصف. وما كدّر معينها ،
وبخس ثمينها ، ونغّص نعيمها ، وأعلّ سليمها ، إلّا أهلها الّذين ينكل
الصفحه ٣٢٦ :
بعدها إلّا أيّاما
قلائل. وأيّ حياة لمنفوذ المقاتل. تهالكوا على خرزة ظنّوها درّة ، فبذلوا لها
نفائس
الصفحه ٣٣٣ : البلد ، إلّا وهو محتزم كامل الآلة على صورته في
وصف الحرب لا يفارقه ذلك على حال ، كما قال مسلم بن الوليد
الصفحه ٣٣٨ :
[نقد المسالك والممالك للبكريّ]
ومازال أهل
الإتقان يقعون في مثل هذا. ألا ترى إلى أبي عبيد البكريّ
الصفحه ٣٥٨ : ؛
اللهم (١) إلّا يكون بالحرم موضع آخر يقال له : المغمّس غير الّذي انتهى إليه أبرهة
ومات به أبو رغال. وما
الصفحه ٣٥٩ : بالتّفضيل ؛ وسما عن أن يقرن بعديل أو مثيل ، ما كاده أحد إلّا [رجع](٤) وشبا حدّه فليل ؛ ولا مال إليه بظلم
الصفحه ٣٧٩ : تقدّم قال : «ليس في الأرض من الجنّة
إلّا الرّكن الأسود والمقام ، فإنّهما جوهرتان من جوهر الجنّة ، ولولا
الصفحه ٣٨٤ : عبد الملك يأمره بردّها على ما كانت عليه في زمان
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وألّا يغيّر ما زاد في
الصفحه ٣٩٠ : ذلك العام في الغرب
والشّرق (٦) ، وفي كلّ أرض يوم الأحد ولم يقع في ذلك خلاف إلّا بعرفة
خاصّة ، وما قطع
الصفحه ٤٠٢ :
قولهم : «قد وهنتهم حمّى يثرب» ولم يتقدّم الأمر به قبل ذلك ، ولا يكون السّعي
إلّا بإثر طواف واجب ، إمّا
الصفحه ٤٠٣ : قبل
الرّواح ويجزيء في [١٠٣ / ب] الوقوف حيث كان من عرفة إلّا بطن عرفة ، وقد مضى
ذكره.
والوقوف مع
الصفحه ٤٠٨ : : وهو الأصل ألّا
يجزىء نفل عن فرض.
قلت : ومحمل قول
مالك على أنّه لا يلزم تجديد النّيّة مع كل ركن ، كما
الصفحه ٤١١ : ء إلّا الجنّة» (١). وقال أيضا : «ما رئي الشّيطان يوما هو فيه أصغر ، ولا
أدحر ، ولا أحقر ، منه في يوم عرفة