الصفحه ٩٥ : البتّة ؛
وليست (٤) له بالرّواية عناية ، ولم يرو إلّا «الموطّأ» وحده ، فإنّه قد قرأه على
الشّيخ الفقيه
الصفحه ١٠٢ :
وقوله : «رشا
رباطي» لفظ مختلّ (١) جاف ، ما جلبه إلّا التّجنيس ، وإذا وجد الرّشاء والرّباط
فما بقي
الصفحه ١٥٤ :
وكأنّه ترصيع
معنويّ وقلّما يوجد إلّا في نادر من الكلام ، وقد استغرب أبو الفتح بن جنّي (١) ما حكي
الصفحه ١٥٧ : مفرد بمثنّى ؛ وهذا ـ لعمر الله ـ ممّا
لا ينال إلّا بالتّأييد الإلهيّ ، والعصمة الرّبانيّة. ونظير هذا
الصفحه ١٥٩ :
والصّلحاء في
حياتهم ، وكفاتهم (١) بعد وفاتهم. بلد يناظر به إقليم ، ومتى ذكر علماؤه فليس
إلّا
الصفحه ١٦٤ : باقيا ، وما وجوده
بالقيروان في هذا الأوان إلّا من جملة بركات سلف أهله ، وقد نيّف شيوخه على
الثّمانين
الصفحه ١٧٥ :
النّوى : جد بدمعة
فليس لنا إلّا
المدامع قربان (٦)
وأنشدني أيضا قال
: أنشدني بعض
الصفحه ١٨٦ : للمسجد والذّكر ، خيّر في دينه ،
وما كنت آتيه بعدما رأيته إلا بقصد الدّعاء ؛ لأنّه ضيّق الخلق ، ليّن النظر
الصفحه ١٩٤ : أمثالي فيه ، فإنّه ما أوجبه إلا عدم
علماء التّحقيق ، وحسبنا الله وبه التّوفيق.
والّذي أرى في
الحديث
الصفحه ١٩٧ : يخطر على تلك المعابر عابر ، ولا
يرد في تلك المناهل ناهل ، إلا انقضّوا عليه انقضاض الصّقور على البغاث
الصفحه ١٩٩ : إلّا ما به الحبّ أمر ، ولا يسكن إلّا ما سكن
الهوى وعمر ، فإن صحا مرّة فخوطب قال : أنا ضيف عمرو (٧). وإن
الصفحه ٢١٥ : عاملهم غريب ، لم يلق
منهم إلّا ما يريب ، يتّخذونه هدفا ولكلّ منّهم فيه سهم مصيب ، حتّى يخرج من ماله
بغير
الصفحه ٢٢٢ :
قلت : هكذا حدّثني
أبو عبد الله بهذه الحكاية ، وكذا وقعت في كتابه منشورة ، لم يذكر فيه إلّا ما
الصفحه ٢٢٧ : . وبودّي لو لم أر إلّا حسنا فأذكره ، ولم ألق إلّا مشكورا فأشكره. ولو
كان القبيح يجمل بغير أوصافه ، والنّاقص
الصفحه ٢٥٤ :
ما الشّعر إلّا
محنة وخبال
الهجو قذف ، والرّثاء
نياحة
والعتب ضغن ،
والمديح